....بقلمي
د.بسام علي سليم....امنية شهيد
وكمِ الأماني أن أصيرَ شهيدا
أو شامةً في خدّه ....ومريدا
ذكرُ الحبيبِ نسائمٌ تجتاحني
لو يرضني عقداً يلوحُ فريدا
في جيده أو ساعةً في معصمٍ
وهوَ الكتابُ.. لقارئٍ .....فأُعيدا
وهو المعاني الباذخاتُ يزرنني
يا صوتَه السحريَّ صار نشيدا
روحي غدتْ مأسورةً في ذكره
يوم المنى أضحى اللقاء مجيدا
إن يعتذر عن موعدي قد أنتهي
والوعد إن يُلغى يعود وعيدا
والحرف تلو الحرف في ابياتها
أنفاسيَ الولهى تصير ...قصيدا
ونظمتها في حبّه....... . كتقرّبٍ
لو يرضها؟ أضحيّةً..... أو عيدا
قتلَ الفؤاد....بهجره...أبكى العيو
ن مدامعاً....والفكر بات شريدا
لا تنكفئْ يا بغيتي.....فأنا سوا
كَ كريشةٍ...لا لن اكونَ مفيدا
د.بسام علي سليم....امنية شهيد
وكمِ الأماني أن أصيرَ شهيدا
أو شامةً في خدّه ....ومريدا
ذكرُ الحبيبِ نسائمٌ تجتاحني
لو يرضني عقداً يلوحُ فريدا
في جيده أو ساعةً في معصمٍ
وهوَ الكتابُ.. لقارئٍ .....فأُعيدا
وهو المعاني الباذخاتُ يزرنني
يا صوتَه السحريَّ صار نشيدا
روحي غدتْ مأسورةً في ذكره
يوم المنى أضحى اللقاء مجيدا
إن يعتذر عن موعدي قد أنتهي
والوعد إن يُلغى يعود وعيدا
والحرف تلو الحرف في ابياتها
أنفاسيَ الولهى تصير ...قصيدا
ونظمتها في حبّه....... . كتقرّبٍ
لو يرضها؟ أضحيّةً..... أو عيدا
قتلَ الفؤاد....بهجره...أبكى العيو
ن مدامعاً....والفكر بات شريدا
لا تنكفئْ يا بغيتي.....فأنا سوا
كَ كريشةٍ...لا لن اكونَ مفيدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق