محاور التربية:
إن علم التربية هو علم دائم ومستمر ومتجدد من خلال مجموعة من المحاور التربوية الأساسية التي تساهم في تشكيل شخصية الفرد. وكل محور من محاور التربية يؤثر ويتأثر بالمحاور الأخرى سلباً كان أم إيجاباً. بحيث نجد أن كافة المحاور تشكل فيما بينها أسس التربية الشاملة للفرد . في حين إنّ نقص أي محور من المحاور التربوية أو أهماله يؤدي إلى خلل تربوي في نفسية الفرد . ومع الأخذ بعين الاعتبار إن جمالية علم التربية لا تظهر بوضوح إلا من خلال تضافر وتعاون جميع أفراد المجتمع. مع الاعتماد أن علم التربية هو علم دائم ومستمر ومتجدد، وأن كل نوع أو كل محور من محاور التربية له مكونات أساسية وله ضوابط معينة يعتمد عليها للوصول إلى المفهوم الأساسي القائم من أجله.
ومن هنا نجد أو نستطيع أن نتفق على مجموعة من المحاور التربوية الهادفة إلى مفاهيم وقيم محددة تتمثّل في الآتي؛ وقد تكون لها أهداف ومفاهيم أخرى .
التربية الأخلاقية : المعتمدة على مفهوم الأدب
التربية الدينية : قائمة على مفهوم الراحة النفسية
التربية الاجتماعية : قائمة على مفهوم الفرز الطبيعي
التربية الوطنية : قائمة على مفهوم المصلحة المشتركة
التربية السياسية : قائمة على مفهوم الحوار المدني لحماية جميع حقوق الأفراد.
التربية الأسريّة : قائمة على مفهوم العيش التعاوني المشترك
التربية الصحية : قائمة على مفهوم الضمان للحماية الشخصية
التربية المهنية : قائمة على مفهوم الوقاية من الأخطار
التربية الوظيفية : قائمة على مفهوم الإدارة وتسيير الأعمال وتنظيمها
التربية العسكرية : قائمة على مفهوم القيادة
التربية الاحتفالية : قائمة على مفهوم التواصل والتقدير والاحترام
التربية الجمالية : قائمة على مفهوم الذوق العام
التربية الحقوقية : قائمة على مفهوم العدالة والحماية من الغير
التربية الاقتصادية : قائمة على مفهوم الحماية المستقبلية
التربية الجنسية : قائمة على مفهوم التوازن الاجتماعي
التربية الإنتاجية : قائمة على مفهوم الاكتفاء الذاتي
التربية البيئية : قائمة على مفهوم حماية الطبيعة
التربية الرياضية : قائمة على مفهوم التوازن الجسدي
التربية الروحية : قائمة على مفهوم التوازن الإنساني
تربية الدمج : قائمة على مفهوم التكافل والتضامن الاجتماعي
جوزيف شماس
إن علم التربية هو علم دائم ومستمر ومتجدد من خلال مجموعة من المحاور التربوية الأساسية التي تساهم في تشكيل شخصية الفرد. وكل محور من محاور التربية يؤثر ويتأثر بالمحاور الأخرى سلباً كان أم إيجاباً. بحيث نجد أن كافة المحاور تشكل فيما بينها أسس التربية الشاملة للفرد . في حين إنّ نقص أي محور من المحاور التربوية أو أهماله يؤدي إلى خلل تربوي في نفسية الفرد . ومع الأخذ بعين الاعتبار إن جمالية علم التربية لا تظهر بوضوح إلا من خلال تضافر وتعاون جميع أفراد المجتمع. مع الاعتماد أن علم التربية هو علم دائم ومستمر ومتجدد، وأن كل نوع أو كل محور من محاور التربية له مكونات أساسية وله ضوابط معينة يعتمد عليها للوصول إلى المفهوم الأساسي القائم من أجله.
ومن هنا نجد أو نستطيع أن نتفق على مجموعة من المحاور التربوية الهادفة إلى مفاهيم وقيم محددة تتمثّل في الآتي؛ وقد تكون لها أهداف ومفاهيم أخرى .
التربية الأخلاقية : المعتمدة على مفهوم الأدب
التربية الدينية : قائمة على مفهوم الراحة النفسية
التربية الاجتماعية : قائمة على مفهوم الفرز الطبيعي
التربية الوطنية : قائمة على مفهوم المصلحة المشتركة
التربية السياسية : قائمة على مفهوم الحوار المدني لحماية جميع حقوق الأفراد.
التربية الأسريّة : قائمة على مفهوم العيش التعاوني المشترك
التربية الصحية : قائمة على مفهوم الضمان للحماية الشخصية
التربية المهنية : قائمة على مفهوم الوقاية من الأخطار
التربية الوظيفية : قائمة على مفهوم الإدارة وتسيير الأعمال وتنظيمها
التربية العسكرية : قائمة على مفهوم القيادة
التربية الاحتفالية : قائمة على مفهوم التواصل والتقدير والاحترام
التربية الجمالية : قائمة على مفهوم الذوق العام
التربية الحقوقية : قائمة على مفهوم العدالة والحماية من الغير
التربية الاقتصادية : قائمة على مفهوم الحماية المستقبلية
التربية الجنسية : قائمة على مفهوم التوازن الاجتماعي
التربية الإنتاجية : قائمة على مفهوم الاكتفاء الذاتي
التربية البيئية : قائمة على مفهوم حماية الطبيعة
التربية الرياضية : قائمة على مفهوم التوازن الجسدي
التربية الروحية : قائمة على مفهوم التوازن الإنساني
تربية الدمج : قائمة على مفهوم التكافل والتضامن الاجتماعي
جوزيف شماس

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق