مقال / النقل قبل العقل الجزء السادس
بقلم الكاتب /أحمد إبراهيم النجار
الحريات شئ رائع جدا ولكن لها حدودها وعندما أفكر عن مبادئها التي تنادي بها الدول والمنظمات الدولية حرية المرأة كيف تكون حرية وهي سلعة تباع وتشتري؟ بأسم الحرية والعدالة والمساواة كم من لقيط في مختلف تلك البلدان كم من شاذ؟ كم من ملحد؟ كم وكم وكم من السلبيات نحن ننبهر بكل ما هو غربي طريقة قص الشعر لبس الجنس أدوات التجميل وغيرها غزو ثقافي اجتماعي عبر الإنترنت والقنوات الفضائية لتغير ملامح الهوية العربيه وتصدير أفكار ومعتقدات تدمر وتقتل العقول العربية نعم أنا مع الإنفتاح والتقدم في مجالات التكنولوجيا والعلوم وتطوير كل ما هو جديد يخدم مصالح الشعوب العربية والإسلامية نأخذ العلم الحديث ثم نطور ونفكر كم من المليارات تنفق على الأبحاث والدراسات العلميه التي أصبحت الدول الاقتصادية الكبري لها القوة العسكرية والسياسية تتحكم في دول العالم الثالث استعمار من نوع آخر تعطي مساعدات إنسانية وهي لا تعرف أي شئ عن الانسانيه أين حقوق الشعب العراقي السوري الفلسطيني البورمي الصومالي أنها وصمة عار على جبين المجتمع الدولي في ظل الانتهاكات التى تمارس في حق الشعب الفلسطيني بحماية دولية وحق الفيتو اللعين الغير انساني الظالم في حق الشعوب الضعيفه في شتى المعمورة لنكون في غابة يأكل القوي الضعيف ثم نطلق شعار الحرية والعدالة أي حرية تلك وأي عدالة عندما يقتل شعب يشرد يجوع بحماية دوليه في غياب العقل والخروج عن المبادئ الانسانيه
بقلم الكاتب/ أحمد إبراهيم النجار
بقلم الكاتب /أحمد إبراهيم النجار
الحريات شئ رائع جدا ولكن لها حدودها وعندما أفكر عن مبادئها التي تنادي بها الدول والمنظمات الدولية حرية المرأة كيف تكون حرية وهي سلعة تباع وتشتري؟ بأسم الحرية والعدالة والمساواة كم من لقيط في مختلف تلك البلدان كم من شاذ؟ كم من ملحد؟ كم وكم وكم من السلبيات نحن ننبهر بكل ما هو غربي طريقة قص الشعر لبس الجنس أدوات التجميل وغيرها غزو ثقافي اجتماعي عبر الإنترنت والقنوات الفضائية لتغير ملامح الهوية العربيه وتصدير أفكار ومعتقدات تدمر وتقتل العقول العربية نعم أنا مع الإنفتاح والتقدم في مجالات التكنولوجيا والعلوم وتطوير كل ما هو جديد يخدم مصالح الشعوب العربية والإسلامية نأخذ العلم الحديث ثم نطور ونفكر كم من المليارات تنفق على الأبحاث والدراسات العلميه التي أصبحت الدول الاقتصادية الكبري لها القوة العسكرية والسياسية تتحكم في دول العالم الثالث استعمار من نوع آخر تعطي مساعدات إنسانية وهي لا تعرف أي شئ عن الانسانيه أين حقوق الشعب العراقي السوري الفلسطيني البورمي الصومالي أنها وصمة عار على جبين المجتمع الدولي في ظل الانتهاكات التى تمارس في حق الشعب الفلسطيني بحماية دولية وحق الفيتو اللعين الغير انساني الظالم في حق الشعوب الضعيفه في شتى المعمورة لنكون في غابة يأكل القوي الضعيف ثم نطلق شعار الحرية والعدالة أي حرية تلك وأي عدالة عندما يقتل شعب يشرد يجوع بحماية دوليه في غياب العقل والخروج عن المبادئ الانسانيه
بقلم الكاتب/ أحمد إبراهيم النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق