جزء من مرثية فيصل البهادلي
ادمنت ُمعرفة الضياع ِ
على انين الجرح ِواختلف َالشفاءُ
ومن يريد ُيعانق الآلام من باب النجومِ
محاكيا ًشيخ الطريقة
في الهوى يفنى ويفنى
في تراتيلِ الجميلِ
ادمنتُ صوت الريح
في كفي التي
طرقت حقولَ مغانمي الاولى
فلا تبراً حوت يوما ً..
ولا ارضا ً..تورد رملُها
ياقوتَ في دربي ،وذاب َ الضوءُ
منتعشاً..تقلبهُ كفاي في فرح ٍ
وادعو في صلاة الليل
أن ياتي ملاك الخير ِ
يحمل كل ادعيتي
الى وجه الجليلِ
.... .................
وتكسرت كلُّ النصال ِ
بلوعة السفر الطويلِ
على متون الغيب ِ لاادري
لماذا لم امت..ْمنذ الولادةِ
حيثُ لا مشفى يداري جسمي المنهوك
بالحمى وقد سقط الكثيرُ
وجدتي كانت طبيبي
لم اكن ابداً مريضا بعدها ..
حتى تفتح َمن ربيعِ العمر
انواراً..الى ساحات عشقٍ
في رواق الجامعه ْ
مرّت سريعا في صدى الايامِ
لكن ْ لاينام ُالطيرُفي الحب المتيم ِ
يعشقُ السعفَ المطاوعِ
لهتزازِ الريحِ في سعف ِ النخيلِ
فيصل البهادلي
2018/11/27
ادمنت ُمعرفة الضياع ِ
على انين الجرح ِواختلف َالشفاءُ
ومن يريد ُيعانق الآلام من باب النجومِ
محاكيا ًشيخ الطريقة
في الهوى يفنى ويفنى
في تراتيلِ الجميلِ
ادمنتُ صوت الريح
في كفي التي
طرقت حقولَ مغانمي الاولى
فلا تبراً حوت يوما ً..
ولا ارضا ً..تورد رملُها
ياقوتَ في دربي ،وذاب َ الضوءُ
منتعشاً..تقلبهُ كفاي في فرح ٍ
وادعو في صلاة الليل
أن ياتي ملاك الخير ِ
يحمل كل ادعيتي
الى وجه الجليلِ
.... .................
وتكسرت كلُّ النصال ِ
بلوعة السفر الطويلِ
على متون الغيب ِ لاادري
لماذا لم امت..ْمنذ الولادةِ
حيثُ لا مشفى يداري جسمي المنهوك
بالحمى وقد سقط الكثيرُ
وجدتي كانت طبيبي
لم اكن ابداً مريضا بعدها ..
حتى تفتح َمن ربيعِ العمر
انواراً..الى ساحات عشقٍ
في رواق الجامعه ْ
مرّت سريعا في صدى الايامِ
لكن ْ لاينام ُالطيرُفي الحب المتيم ِ
يعشقُ السعفَ المطاوعِ
لهتزازِ الريحِ في سعف ِ النخيلِ
فيصل البهادلي
2018/11/27
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق