عيد الحب الدائم لحبيبي محمد
صلى الله عليه وسلم / د. محفوظ فرج
————————————
أحبُّ محمداً في كلِّ آنٍ
وشغلي في الصلاةِ عليهِ عيدي
( فالنتاين) اذا ما الروحُ تاقتْ
لطيبة فاستجابَ لها نشيدي
وخُيِّلَ لي بأنِّي - في حبور -
بمَسجِدِه أدورُ بلا قيودِ
وفي بابِ السلامِ يرفُّ قلبي
ويتبعُني لمنبرِهِ العتيدِ
فحققْ يالهي لي وصالاً
إلى قبرِ المُشَفَّعِ من جديدِ
أزورُ رياضَهُ جسداً وروحاً
وتسبقُ دمعتي فيها حدودي
وأنعمُ بالعبيرِ عبيرِ طه
كأنفاسٍ بجناتِ الخلودِ
صلاةُ اللهِ - ما مالتْ غصونٌ-
عليكَ وما تُفَتِّحُ من ورودِ
على آلِ الرسولِ صلاةُ ربي
دعاةُ الهدي بالرأي السديدِ
على الصحبِ الكرام فهمْ حماةٌ
لدين الحقِّ في الخطبِ الشديدِ
د. محفوظ فرج
مصر العربية / محافظة الدقهلية
المنصورة / المشاية
١٥ /٢ / ٢٠١٨
صلى الله عليه وسلم / د. محفوظ فرج
————————————
أحبُّ محمداً في كلِّ آنٍ
وشغلي في الصلاةِ عليهِ عيدي
( فالنتاين) اذا ما الروحُ تاقتْ
لطيبة فاستجابَ لها نشيدي
وخُيِّلَ لي بأنِّي - في حبور -
بمَسجِدِه أدورُ بلا قيودِ
وفي بابِ السلامِ يرفُّ قلبي
ويتبعُني لمنبرِهِ العتيدِ
فحققْ يالهي لي وصالاً
إلى قبرِ المُشَفَّعِ من جديدِ
أزورُ رياضَهُ جسداً وروحاً
وتسبقُ دمعتي فيها حدودي
وأنعمُ بالعبيرِ عبيرِ طه
كأنفاسٍ بجناتِ الخلودِ
صلاةُ اللهِ - ما مالتْ غصونٌ-
عليكَ وما تُفَتِّحُ من ورودِ
على آلِ الرسولِ صلاةُ ربي
دعاةُ الهدي بالرأي السديدِ
على الصحبِ الكرام فهمْ حماةٌ
لدين الحقِّ في الخطبِ الشديدِ
د. محفوظ فرج
مصر العربية / محافظة الدقهلية
المنصورة / المشاية
١٥ /٢ / ٢٠١٨
جميييل
ردحذف