صرخةُ المٍ!
امضي بدربي والسماء ديثاري
والعين تدمع والظلام مساري
والآه تنفثني بملءِ جواريحي
والصدر يكتم لوعة الأسرارِ
كنا وكان المجد يروي روضنا
والعلم فينا منبع الأبرارِ
دار الزمان بلؤمه وبسخطه
وتحطمت سفن لنا وصواري
هل عاد ينصفنا الزمان بحاكم
يرقى بنا مجدا كما الأحرارِ
باتت بلاد الشام يغلبها الألم
رحماك ربي كاتب الأقدارِ
اني شكوت الضعف فيك توسلا
وسلكت درب مجاهل الأسفار
حسين حمود
فلسطين القدس تناديكم
امضي بدربي والسماء ديثاري
والعين تدمع والظلام مساري
والآه تنفثني بملءِ جواريحي
والصدر يكتم لوعة الأسرارِ
كنا وكان المجد يروي روضنا
والعلم فينا منبع الأبرارِ
دار الزمان بلؤمه وبسخطه
وتحطمت سفن لنا وصواري
هل عاد ينصفنا الزمان بحاكم
يرقى بنا مجدا كما الأحرارِ
باتت بلاد الشام يغلبها الألم
رحماك ربي كاتب الأقدارِ
اني شكوت الضعف فيك توسلا
وسلكت درب مجاهل الأسفار
حسين حمود
فلسطين القدس تناديكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق