أَرَاكَ مُكَمِّمَاً فَاهِي وقُلْتَ بِأَنَّني سَاهِي
وَهَلْ يَعْصِيكَ مِنْ أَحْدٍ وَأَنْتَ الآمِرُ النَاهِي
وَكَمْ لِلْدَّهْرِ مِنْ سُنَنٍ وَأَمْثَالٍ ، وَأَشْباهِ
وَكَمْ مِنْ آيَةٍ سِيقَتْ لَنَا مِنْ حِكْمَةِ الَّلهِ
وَمُلْكُ الَّلهِ لَايَنْفَدْ وَمُلْكُكَ زَائِلٌ وَاهِي
فَكَمْ مِنْ مَالِكٍ أَضْحَى بِلَا عِزٍّ ، بِلَا جَاهِ
وَكَمْ مِنْ مُعْدَمٍ دَانَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِزِهْزَاهِ
هِيَ دِوَلٌ ، فَلَا تَغْتَرْ فَإِنَّ نَعِيمَهَا لَاهِي
وَكَمْ أَودَتْ بِجَبَّارٍ وَأَرْدَتْهِ بِطَغْوَاه
فَثُبْ لِلْرُشْدِ وَاعْقِلْهَا فَمَرْجِعُنَا إلَى الَّلهِ
_________________
شعر : عبدالله بغدادي
وَهَلْ يَعْصِيكَ مِنْ أَحْدٍ وَأَنْتَ الآمِرُ النَاهِي
وَكَمْ لِلْدَّهْرِ مِنْ سُنَنٍ وَأَمْثَالٍ ، وَأَشْباهِ
وَكَمْ مِنْ آيَةٍ سِيقَتْ لَنَا مِنْ حِكْمَةِ الَّلهِ
وَمُلْكُ الَّلهِ لَايَنْفَدْ وَمُلْكُكَ زَائِلٌ وَاهِي
فَكَمْ مِنْ مَالِكٍ أَضْحَى بِلَا عِزٍّ ، بِلَا جَاهِ
وَكَمْ مِنْ مُعْدَمٍ دَانَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِزِهْزَاهِ
هِيَ دِوَلٌ ، فَلَا تَغْتَرْ فَإِنَّ نَعِيمَهَا لَاهِي
وَكَمْ أَودَتْ بِجَبَّارٍ وَأَرْدَتْهِ بِطَغْوَاه
فَثُبْ لِلْرُشْدِ وَاعْقِلْهَا فَمَرْجِعُنَا إلَى الَّلهِ
_________________
شعر : عبدالله بغدادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق