🍀أنشودة الأحزان🍀
للأسمك حروف كأنها جمرات
تحرق
هواجسي و بحلمي المخصب
سوف
أفتح بوابة على عهد جديد و
حداثة
العصور و أحلام العذارى،،،،،،
فكابدت
كل
العلوم و فنون التنجيم و،،،،،
العرافين
و فن
اليأس و مأساة أشواك زهور
العشق
و
المواجع و ان عاش زفيري،،،
و هاجر
التنفس
و ان ضاقت دنياي بمشاعري
و أتسعت
روعات
العناق و أختناق الآفاق و،،،،
ذروة الحرمان
و مشيئة
أقداري عالم خالي من الحقيقة
و أطغاث
أحلامي
فأحصي ثقوب نوبات الجنون
في أذينات
قلبي
فيمتزج الدم بالألم و يغلفها،،،،
الصمت الصامت
و أنشودة
الحزن أتمعن بها و أشدوها،،،،،،
قدرا لي فيؤجلني
المنون
فأمسح بتراب الحقيقة كياني
و وجودي و
جسدي
و كما تفعل عفاريت الأحساس
و رياح الغدر
تزحف
على جسدي الممزق بالأسى،،،،،
منذ سنين و من
أجل
عشقي تولد العواصف و تعوم
أعماق البحار
و تنبسط
الأرض فتزحف في دمي،،،،،،،،
نبوءات الغرام
و تكسح
مقاماتي المقدرة معاناتي و،،،،،
غربتي،عن
دنياي
وجع حلم و غرائب الكائنات
الحالمة
لوجود
لا مثيل له و بئر له حرمات،،
لا ينجسها
زحام
و نوبات الرقاد فتدحرجي،،،،،
على ريش
طاووس
مرتبتي الحمقاء و لا تحركي،،
زغب
شعيرات
جلدي لأنها حارقة لوجود،،،،،،،
الاصلاب
و زمهرير
الأجداد ولك موعد مع النجوم
الهاربة
في
سماء مارقة فيضيع بداخلها،،،،
شعري
و قصائدي
العصماء و مصطحات سراب
أيامي
كأنها
مياه كاذبة تعبث بهموم الغيوم
لتمطر
ذكريات
وزوابع مدمرة 🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀
🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
للأسمك حروف كأنها جمرات
تحرق
هواجسي و بحلمي المخصب
سوف
أفتح بوابة على عهد جديد و
حداثة
العصور و أحلام العذارى،،،،،،
فكابدت
كل
العلوم و فنون التنجيم و،،،،،
العرافين
و فن
اليأس و مأساة أشواك زهور
العشق
و
المواجع و ان عاش زفيري،،،
و هاجر
التنفس
و ان ضاقت دنياي بمشاعري
و أتسعت
روعات
العناق و أختناق الآفاق و،،،،
ذروة الحرمان
و مشيئة
أقداري عالم خالي من الحقيقة
و أطغاث
أحلامي
فأحصي ثقوب نوبات الجنون
في أذينات
قلبي
فيمتزج الدم بالألم و يغلفها،،،،
الصمت الصامت
و أنشودة
الحزن أتمعن بها و أشدوها،،،،،،
قدرا لي فيؤجلني
المنون
فأمسح بتراب الحقيقة كياني
و وجودي و
جسدي
و كما تفعل عفاريت الأحساس
و رياح الغدر
تزحف
على جسدي الممزق بالأسى،،،،،
منذ سنين و من
أجل
عشقي تولد العواصف و تعوم
أعماق البحار
و تنبسط
الأرض فتزحف في دمي،،،،،،،،
نبوءات الغرام
و تكسح
مقاماتي المقدرة معاناتي و،،،،،
غربتي،عن
دنياي
وجع حلم و غرائب الكائنات
الحالمة
لوجود
لا مثيل له و بئر له حرمات،،
لا ينجسها
زحام
و نوبات الرقاد فتدحرجي،،،،،
على ريش
طاووس
مرتبتي الحمقاء و لا تحركي،،
زغب
شعيرات
جلدي لأنها حارقة لوجود،،،،،،،
الاصلاب
و زمهرير
الأجداد ولك موعد مع النجوم
الهاربة
في
سماء مارقة فيضيع بداخلها،،،،
شعري
و قصائدي
العصماء و مصطحات سراب
أيامي
كأنها
مياه كاذبة تعبث بهموم الغيوم
لتمطر
ذكريات
وزوابع مدمرة 🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀
🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق