أنا و حبيبي
------------------
ألا يــا معـاشــر المحبيـن جمعــــاء
خـذوا مِـنْ حبيْبتىْ فنــون الـوفــاءِ
لقـلـب أميــرتـى نقــــاءٌ كعــــــذراء
و قدِّيسةٌ في بحـر شوقٍ و احتـواءِ
و راهبـةٌ بمعـبــد الحـــاء و البـــاء
أتانى هــواهــا . كان خيــر الـدواء
توحَّـد فينــا الـروح فـي جســديـنِ
فنـــادى عليهـــا أو علــيّ ســـواء
فنحْن كشخصٍ لـه اسمـان يحمــلُ
نجيب معـا في نفس الوقت بتلْقـاء
فذاتىْ لهــا ذاتٌ وإسْمىْ كإسْمهــا
لهــا فــى حيــاتى أثــرٌ كالهـــواء
وجـــود حـبـيـبـتــى نعـيــمٌ و آلاء
و في حبِّهــا كفايةٌ عــن النســاء
لأجلهــا حروفى و ما أنظم فيهــا
أصيـر سيِّــدا في أعالى الشعـراء
-------------------------------------
بقلمى // مهندس _ محمد امام
------------------
ألا يــا معـاشــر المحبيـن جمعــــاء
خـذوا مِـنْ حبيْبتىْ فنــون الـوفــاءِ
لقـلـب أميــرتـى نقــــاءٌ كعــــــذراء
و قدِّيسةٌ في بحـر شوقٍ و احتـواءِ
و راهبـةٌ بمعـبــد الحـــاء و البـــاء
أتانى هــواهــا . كان خيــر الـدواء
توحَّـد فينــا الـروح فـي جســديـنِ
فنـــادى عليهـــا أو علــيّ ســـواء
فنحْن كشخصٍ لـه اسمـان يحمــلُ
نجيب معـا في نفس الوقت بتلْقـاء
فذاتىْ لهــا ذاتٌ وإسْمىْ كإسْمهــا
لهــا فــى حيــاتى أثــرٌ كالهـــواء
وجـــود حـبـيـبـتــى نعـيــمٌ و آلاء
و في حبِّهــا كفايةٌ عــن النســاء
لأجلهــا حروفى و ما أنظم فيهــا
أصيـر سيِّــدا في أعالى الشعـراء
-------------------------------------
بقلمى // مهندس _ محمد امام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق