نَاجيتُهَا - بقلم ياسين سِلْميِ
نَاجَيتُهَا قَبلَ الرَحِيلِ أن أَعدِلِ
فكانتْ لِنِجَاة المُستجِيبَ المُتعلِلِ
فَانْسَاحَتْ كالنهرِ من التَعِلَةُ العِلَلِ
أَحاطتْ بِظِلِهَا على القَلبِ المظْلَلِ
أشكو إليها مُثقلاً بالشوقِ المُزلزلِ
فأبدي لها من التوجِّعِ أعباءً بلا كلَلِ
شاقني النوى والعيش على أملٍ
فإن رق قلبك فذاك كلَ الأمل
نَاجَيتُهَا قَبلَ الرَحِيلِ أن أَعدِلِ
فكانتْ لِنِجَاة المُستجِيبَ المُتعلِلِ
فَانْسَاحَتْ كالنهرِ من التَعِلَةُ العِلَلِ
أَحاطتْ بِظِلِهَا على القَلبِ المظْلَلِ
أشكو إليها مُثقلاً بالشوقِ المُزلزلِ
فأبدي لها من التوجِّعِ أعباءً بلا كلَلِ
شاقني النوى والعيش على أملٍ
فإن رق قلبك فذاك كلَ الأمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق