وقد يَرُوكَ تحيا في تفائلكَ
يفوحُ عِطْرك َ رائحةً من الوردِ ِ
تعيشُ سعيداً لا ألمَاً يُساوركَ
وترقبُ الغدِ وضحكتُكَ على الخدِّ
وتمضي العمرَ لا تحسبُ له وجعاً
فألالم قد اذابَ الجرحَ في الوجدِ
فَيحْسَبونَ حياتك كلها فرحاً
وأكلُ الضَّرب لا يتساوى بالعدِّ
يُرى للنّّارِ دخاناً له رائحةً
يفوحُ العطرُ بحرقِ عودَه ُ الندِّ
فلا تُظهرنَّ حُزناً انت َ صاحبه
لن يُفرحوكَ ولن يأتوكَ بالسعدِ
مصطفى البدوي
يفوحُ عِطْرك َ رائحةً من الوردِ ِ
تعيشُ سعيداً لا ألمَاً يُساوركَ
وترقبُ الغدِ وضحكتُكَ على الخدِّ
وتمضي العمرَ لا تحسبُ له وجعاً
فألالم قد اذابَ الجرحَ في الوجدِ
فَيحْسَبونَ حياتك كلها فرحاً
وأكلُ الضَّرب لا يتساوى بالعدِّ
يُرى للنّّارِ دخاناً له رائحةً
يفوحُ العطرُ بحرقِ عودَه ُ الندِّ
فلا تُظهرنَّ حُزناً انت َ صاحبه
لن يُفرحوكَ ولن يأتوكَ بالسعدِ
مصطفى البدوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق