كبرياء الهوى
ما ائتلفت القلوب يوما
سافرت بشرائع قوانينها
ولا توافقت الا على الخصام
لان الاساليب منكرة تستهوي المر
وتتنكر لذات الخلق في رسم الاحتيال
تلك هي الهواجس التي لازمت حكايتنا
تاهت نقاط التلاقي على مفاصل ضياع
فقد اكتنزت على ممرات الاغتراب نفور
واوعزت ان لا يكون تفاهم للمسترسلات
هناك سدفت العراقيل كي لا ينهض احدنا
اختلقت المشكل الممنهج في عمق اللحظات
حتى صار بوابة تصدير للجوار بالانماط كلها
فتحت بوابة التسكع على ضفاف الانتهاكات
واغلقت منافذ الاحتكام للتعقل لنمسي قصه
هناك امتلأت زواياها بالنقصان عبر الاغلاق
لم تعترف بان الاصول ممزقة من الالف للياء
لأن نسج حروفها يخالطه الخيال الجامح لغز
ليرتسم سويعات في كل دروب الهوى بسرابه
فيجوب مخاضات الالالم الحمقاء دون نوازع
حتى يتملك كل تلك المحتويات التي نتهمها
انها في مصافات ضعفنا تتجول لنقول عشق
ونضحك على الاقدار بابتسامات ماكرة نهج
نبتدع اليات التجول بكل اتجاهات الطرقات
لتسفر ابحاثنا عن النزاعات التي سنطاردها
على ارضيات ذاك المسمى فيموت الكبرياء
في بواطن مبتكريه ضمن توقعات التخمين
ان اعتلينا صهوات النصر او غرقنا بانكساره
الشاعر
د . عيسى نجيب حداد
رحلة العمر
ما ائتلفت القلوب يوما
سافرت بشرائع قوانينها
ولا توافقت الا على الخصام
لان الاساليب منكرة تستهوي المر
وتتنكر لذات الخلق في رسم الاحتيال
تلك هي الهواجس التي لازمت حكايتنا
تاهت نقاط التلاقي على مفاصل ضياع
فقد اكتنزت على ممرات الاغتراب نفور
واوعزت ان لا يكون تفاهم للمسترسلات
هناك سدفت العراقيل كي لا ينهض احدنا
اختلقت المشكل الممنهج في عمق اللحظات
حتى صار بوابة تصدير للجوار بالانماط كلها
فتحت بوابة التسكع على ضفاف الانتهاكات
واغلقت منافذ الاحتكام للتعقل لنمسي قصه
هناك امتلأت زواياها بالنقصان عبر الاغلاق
لم تعترف بان الاصول ممزقة من الالف للياء
لأن نسج حروفها يخالطه الخيال الجامح لغز
ليرتسم سويعات في كل دروب الهوى بسرابه
فيجوب مخاضات الالالم الحمقاء دون نوازع
حتى يتملك كل تلك المحتويات التي نتهمها
انها في مصافات ضعفنا تتجول لنقول عشق
ونضحك على الاقدار بابتسامات ماكرة نهج
نبتدع اليات التجول بكل اتجاهات الطرقات
لتسفر ابحاثنا عن النزاعات التي سنطاردها
على ارضيات ذاك المسمى فيموت الكبرياء
في بواطن مبتكريه ضمن توقعات التخمين
ان اعتلينا صهوات النصر او غرقنا بانكساره
الشاعر
د . عيسى نجيب حداد
رحلة العمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق