حين يهندس !!! الرب
،،،،،،،،،
حين
يهندس الرب يخفق
القلب
وترى من العجائب ما يذهلك
العجب
من علم الطير يبني
ولا يأكل الطير ءالا
الحب
ومن يأكل اللحم منها تراه
قوي المنقار قوي الجناح شديد
عصب
وحيدا فريد ليس له أم ولا رقيب
آب
فحي على الفلاح وحيي على
من جاهد ومن
تعب
هذا خلق الله فأروني خلقكم
وجدوا لنا من منا فيه
الظلالة و العيب
قد حاك له وطن فأين أوطاننا يا أمة
العرب
هل شربتم الماء' فرات
أم شربتم ماء دجلة
العذب
أنكم مثل نهر النيل يمشي عكس كل من
شرب
فمن يتعظ وأصبحت أوطاننا خاوية
لمن
هب ،،، ودب
فأرتقي بدينكَ بالأفاقِ
مُعتمراً
وأحَسن جمالكَ بحُسن
الخُلق و الأدب
ستفتح لكَ الأبوابُ قاطبةً
ومنها قلوب الناس وما
أغُلق بعد الكبائر
والفواحش و الذنب
ستعيشُ مرتاحاً وحياتك
زاهية
أن كنت في قصر أو بيت من
قصب
ولا يُصيبكَ شيء من الهم
ِ والقلق و الخوف
والتعب
فأن حللت رزقك دامت النعم
ويا بشراك لو صمت رمضان وشوال
وكل أثنين وخميس من
رجب
فكل شيء فينا زائلا
ومصيره القبر والدود في
الترب
لم لا تكون حملا وديع
فضلت أن تكون متوحشا
كالذئب
المال ،،، والجاه ،،، والسلطان
لا تجني من ورائهم غير الهم والمصائب
والتعب
فمتى تستفيقي يا أمة
العرب
لا من الطير تعلمنا وغير المجون والفواحش
ما تعلمنا من
الغرب
،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
،،،،،،،،،
حين
يهندس الرب يخفق
القلب
وترى من العجائب ما يذهلك
العجب
من علم الطير يبني
ولا يأكل الطير ءالا
الحب
ومن يأكل اللحم منها تراه
قوي المنقار قوي الجناح شديد
عصب
وحيدا فريد ليس له أم ولا رقيب
آب
فحي على الفلاح وحيي على
من جاهد ومن
تعب
هذا خلق الله فأروني خلقكم
وجدوا لنا من منا فيه
الظلالة و العيب
قد حاك له وطن فأين أوطاننا يا أمة
العرب
هل شربتم الماء' فرات
أم شربتم ماء دجلة
العذب
أنكم مثل نهر النيل يمشي عكس كل من
شرب
فمن يتعظ وأصبحت أوطاننا خاوية
لمن
هب ،،، ودب
فأرتقي بدينكَ بالأفاقِ
مُعتمراً
وأحَسن جمالكَ بحُسن
الخُلق و الأدب
ستفتح لكَ الأبوابُ قاطبةً
ومنها قلوب الناس وما
أغُلق بعد الكبائر
والفواحش و الذنب
ستعيشُ مرتاحاً وحياتك
زاهية
أن كنت في قصر أو بيت من
قصب
ولا يُصيبكَ شيء من الهم
ِ والقلق و الخوف
والتعب
فأن حللت رزقك دامت النعم
ويا بشراك لو صمت رمضان وشوال
وكل أثنين وخميس من
رجب
فكل شيء فينا زائلا
ومصيره القبر والدود في
الترب
لم لا تكون حملا وديع
فضلت أن تكون متوحشا
كالذئب
المال ،،، والجاه ،،، والسلطان
لا تجني من ورائهم غير الهم والمصائب
والتعب
فمتى تستفيقي يا أمة
العرب
لا من الطير تعلمنا وغير المجون والفواحش
ما تعلمنا من
الغرب
،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق