...انا وحدي...
جري لي
ماجري
والذي لي
ليس لي
وانا مسافر
في ارض غيري
كما اشتهي
برزخ الماء
وبياض النساء الرجيم
والذي احبني
اكرمني
والمراة التي ادركتني
عن نفسها
يوم الخميس
ابهجتني
في جوف الليل
فكوني من قوارير نبيذ
نساء حرائر بلادي
قارورة خمر
اجرعها في عينيك
صباح
مساء
ويوم الاحد
فاغتبقيني
في بناية الخمارة
وافتحي
عن جسدي الطير
ومن مدن الحوض المنجمي
التي صدرت نبيها
بين انكسار انتفاء الحياة
وبيني
وبين عينيك
توهج الروح
في تقاسيم
شهدا العشق
والعصر
افي عينيك
ماينفي
مرايا العاشقين
ياالحبيبة
...عمر اولاد وصيف.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق