«المهم حبك عايش في قلبي»
«بقلم جابرعبدالقادر»
«حلم حياتي»
==================================
حبيبي انت فين حين اكتبلك لكن مين انت انا بكتب لحبيبي وعمري تعاله واهمس في اذني قولي كلمه واحده هل انت حبيبي هل انت ا لذي ياتي في احلامي حبيبي انا بكتب لمين اتعلمت الكتابه
==================================
علشان اكتبلك علشان لا احد يعرف غيرك انت واحدك علشان بكتب ليك انت الغائب الحاضر حبيبي عمري وحياتي حين اراك في احلامي اكتبلك بكلمات الحب
واكتبلك ليس بحبر القلم لا انها حبر من دمي فيها ماء ==================================
الورد حبيبي تعاله انا اسمعك وانت بتنادي عليه اسمعك بس تقول لمين الكلام ده ليه انا ولا لوحده اخره وانا بكتبلك واقولك وانت تغني وتقو ل ليه حبيبتي بس لمين ليه انا طب اتكلم وقولي اسمك
==================================
ايه انا عرفتك بس كبريائي وانت عارف باني لااتحمل با اني ليس وحيده في حياتك لمه اشوف كل الفتيات حولك ابعد عنك واقول الكلام دة مش ليه انا وحين
اشوفك في منامي واحلامي وعيوني تنظر ليك.
==================================
وتقولي تعالي انت حبيبتي اقوم واكتب ليك حين اسمعك تنادي عليه ورغم نفس الكلام الذي اسمعها منك هو الكلام الذي اكتبها ليك قولي ولا تحيرني معاك انت مين هل انت حبيبي هل انت حبي هل انت
==================================
العمر الجاي بسعاده بعد تعب السنين قولي الكلام ده لمين انا اسمي فعلا حبيب الروح وانا عرفت اسمك عرفت صوتك عرفتك من عيونك انت املي وعمري انت الهواء انت النسمة والحب انت قلبي الذي لا املك
==================================
لوحدي علشان انت شريك في حبيبي بحبك واتعلمت الحب من كلامك وصوتك حبيبي انا الانثي الذي يركع لها كل الرجال انت الوحيد اركعلك علشان بحبك اوي
ولا احد يعرف يكسرني غيرك علشان انت الوحيد في
==================================
قلبي ودمي وحين اتكلم مع احد اشوفك انت حبيبي
تعاله وقولي الكلام ده لمين قبل ان اجن واكون مع
الاموات حبيب قلبي بحبك وهي من حرفين وانا عايشها علشان الحرفين دول انت عرفتني انا مين
==================================
قولي علشان اكون انا معاك انت فعلا حبي الاو ل
والاخير وانا ايضا حبك الاول والاخير انت معي في
قلبي وعمري وحياتي واملي انت كل شيئ في حياتي كلامي هو نفس كلامك انا موجوده ومستنيك في اول لقاء علشان نكون معا الي الابد يا حبيبي قلبي عمري•
==================================
«بقلم جابر عبد القادر»
==================================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق