من وحي اشواقي *** بقلم علي مباركي
عصفت بفؤادي رياح الشوق والحنين
فركبت صناما وصهوات لأمري تلين
نسمات عدوها تنعش قلبي الحزين
فغدت تتعالى في ارتفاع بصوت الأنين
وانيني بسكون ليلي في سجود مبين
كضم غيض سنين البعد ووصلي السجين
ليمد لي إسعافا برفقة وحظوتي بالجبين
فمهاري ظللنا عاديات بانتظاري الضنين
ولقد صبون منذ المهد في عشقي الأمين
وتغاضين عن كل العذابات بعزم رصين
بجهاد لأنفس سمنهن اتراح خزي مهين
فبقين ثوابتا على عهود للحبيب العزين
علي مباركي
سوسة في 26 سبتمبر 2019٩
عصفت بفؤادي رياح الشوق والحنين
فركبت صناما وصهوات لأمري تلين
نسمات عدوها تنعش قلبي الحزين
فغدت تتعالى في ارتفاع بصوت الأنين
وانيني بسكون ليلي في سجود مبين
كضم غيض سنين البعد ووصلي السجين
ليمد لي إسعافا برفقة وحظوتي بالجبين
فمهاري ظللنا عاديات بانتظاري الضنين
ولقد صبون منذ المهد في عشقي الأمين
وتغاضين عن كل العذابات بعزم رصين
بجهاد لأنفس سمنهن اتراح خزي مهين
فبقين ثوابتا على عهود للحبيب العزين
علي مباركي
سوسة في 26 سبتمبر 2019٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق