....( الضلع الأعوج )....بقلم... فايز علام...
قد كنت أحلم ...
بحلم غافيا...
فى ليالي الدجى الدافئة...
يملاؤها الحب شذا..
فناديت بصوت خافت..
فرد علي الصدى..
ليحنو علي...
بقصة الضلع الأعوج
ويحتويني من الأسى...
ويهرول بي فى الشتات..
ويطير بي فى الفضآ ..
ليريح معاناتي ...
ويغير نسمات الهوى..
ويقلب موازين حياتي..
ليجعل الصيف.. كالشتا..
فمن يجبر الضلع الأعوج...
أن يمحو أنات الحنين..
ليرجم أوقات الضياع ...
كرجم الشياطين..
بحبات الحصا
فيا أيها الضلع الأعوج..
حنانيك ورفقا بنا..
فلقد تجمد الحب...
على صقيع الثلج.
أتحسب إني أتجاهلك..
والحق إني أريد لك...
الإستقامةو العَدَل..
فهل لي بذلك..
فأنت لحواء قد خلقت..
وضاع معك الجدل ...
إن أقمتك.. كسرتك...
فلا بالرأى عليك نستعجل..
وأنصحك كثيراً يا قلبي..
لا تصارعه..
فتقتل دون ذنب..
فلعل يصله منك...
هذا الوهج..
ولا تتصلب بالرأى الصواب..
فالصواب أنها بلا عقل..
والدنيا بين يديها...
تحلو بالهرج والمرج..
وكل المصائب منها..
سببها هي حتى قضايا القتل..
خذ كلامها باللين ...
ولا تتسرع بالرد..
تماشي معها كالأعرج...
فإن أردت كسبها..
عليك بالصبر.. والنسيان..
بأنك أنت الرجل...
هكذا تحب هي...
وهل هذا يا قلبي يُعقل..
فكل الرجال يضربوا...
على هذا بالمثل..
وكل النساء يعشقن...
بلا قلب بلا عقل..
يملكهن الهبل..
يراودهن الخبل ...
ليزدن بالرجال الخلل..
هكذا هو حال الأمم...
هكذا هي حياة العرب...
يطعنوا بعضهم....
بسببها فى الغزل...
فكم من العذارى...
يرقصن على لحن الغيرة...
وهن الحقيقة.. لاسنآ...
للحب أهل..
ويقتلن فيك الأمل..
ولا تقل.. كفى..
فهناك ما كان أعظم...
تتذوقه منهن فى القبل ...
فالكيد عندهن...
شئ يا قلبي مرسل...
فمن أنت حتى تغير..
شئ فيهن أصيل...
وهذا هو القدر...
ولا يوجد لهن بديل ...
ولا يوجد لإرضاءك...
يا قلبي حل.
👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇
بقلم👈فايز علام... مصر...
عاشق الحرف وأميره
قد كنت أحلم ...
بحلم غافيا...
فى ليالي الدجى الدافئة...
يملاؤها الحب شذا..
فناديت بصوت خافت..
فرد علي الصدى..
ليحنو علي...
بقصة الضلع الأعوج
ويحتويني من الأسى...
ويهرول بي فى الشتات..
ويطير بي فى الفضآ ..
ليريح معاناتي ...
ويغير نسمات الهوى..
ويقلب موازين حياتي..
ليجعل الصيف.. كالشتا..
فمن يجبر الضلع الأعوج...
أن يمحو أنات الحنين..
ليرجم أوقات الضياع ...
كرجم الشياطين..
بحبات الحصا
فيا أيها الضلع الأعوج..
حنانيك ورفقا بنا..
فلقد تجمد الحب...
على صقيع الثلج.
أتحسب إني أتجاهلك..
والحق إني أريد لك...
الإستقامةو العَدَل..
فهل لي بذلك..
فأنت لحواء قد خلقت..
وضاع معك الجدل ...
إن أقمتك.. كسرتك...
فلا بالرأى عليك نستعجل..
وأنصحك كثيراً يا قلبي..
لا تصارعه..
فتقتل دون ذنب..
فلعل يصله منك...
هذا الوهج..
ولا تتصلب بالرأى الصواب..
فالصواب أنها بلا عقل..
والدنيا بين يديها...
تحلو بالهرج والمرج..
وكل المصائب منها..
سببها هي حتى قضايا القتل..
خذ كلامها باللين ...
ولا تتسرع بالرد..
تماشي معها كالأعرج...
فإن أردت كسبها..
عليك بالصبر.. والنسيان..
بأنك أنت الرجل...
هكذا تحب هي...
وهل هذا يا قلبي يُعقل..
فكل الرجال يضربوا...
على هذا بالمثل..
وكل النساء يعشقن...
بلا قلب بلا عقل..
يملكهن الهبل..
يراودهن الخبل ...
ليزدن بالرجال الخلل..
هكذا هو حال الأمم...
هكذا هي حياة العرب...
يطعنوا بعضهم....
بسببها فى الغزل...
فكم من العذارى...
يرقصن على لحن الغيرة...
وهن الحقيقة.. لاسنآ...
للحب أهل..
ويقتلن فيك الأمل..
ولا تقل.. كفى..
فهناك ما كان أعظم...
تتذوقه منهن فى القبل ...
فالكيد عندهن...
شئ يا قلبي مرسل...
فمن أنت حتى تغير..
شئ فيهن أصيل...
وهذا هو القدر...
ولا يوجد لهن بديل ...
ولا يوجد لإرضاءك...
يا قلبي حل.
👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇
بقلم👈فايز علام... مصر...
عاشق الحرف وأميره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق