فتى الأحلام 💘
ذات ليلة وكانت أول مرة تستقل القطار بمفردها، جلست بجوار النافذة منتظرة إنطلاق القطار دون أن تسأل نفسها إلى أين؟
وإذا بشاب وسيم يرتدى حلة جذابة يجلس فى المقعد المقابل لها، ظلت تختلس النظرات إليه، تمنت لو ينظر إليها، ولكنه لم يفعل أبدًا، انطلق القطار وانطلق عقلها يفكر كيف تجذبه إليها كما جذبها. كل ما فيه وإذا به يلتفت أخيرًا وكأنه مسحورًا إلى تلك الفتاة العابر فى دهليز العربة، نظرت "نيرة" إليها وملئت عيناها الغيرة واشتعل عقلها وتمنت لو اختفت تلك الفتاة الساحرة، ولم تتملك نفسها ولم تستطع تحمل نظرات فتاها لتلك الفتاة الساحرة. جذبتها من شعرها الذهبى وجرتها وألقت بها من باب القطار، وأخذت الجميلة الساحرة تصرخ وتصرخ.. نيرة! نيرة!! لقد تأخرتى على المدرسة ياصغيرتى. آه ماما لقد كان كابوسًا رغم أنه أعجبنى فى البداية.
وللقصة بقية .................................... ريماس أحمد
ذات ليلة وكانت أول مرة تستقل القطار بمفردها، جلست بجوار النافذة منتظرة إنطلاق القطار دون أن تسأل نفسها إلى أين؟
وإذا بشاب وسيم يرتدى حلة جذابة يجلس فى المقعد المقابل لها، ظلت تختلس النظرات إليه، تمنت لو ينظر إليها، ولكنه لم يفعل أبدًا، انطلق القطار وانطلق عقلها يفكر كيف تجذبه إليها كما جذبها. كل ما فيه وإذا به يلتفت أخيرًا وكأنه مسحورًا إلى تلك الفتاة العابر فى دهليز العربة، نظرت "نيرة" إليها وملئت عيناها الغيرة واشتعل عقلها وتمنت لو اختفت تلك الفتاة الساحرة، ولم تتملك نفسها ولم تستطع تحمل نظرات فتاها لتلك الفتاة الساحرة. جذبتها من شعرها الذهبى وجرتها وألقت بها من باب القطار، وأخذت الجميلة الساحرة تصرخ وتصرخ.. نيرة! نيرة!! لقد تأخرتى على المدرسة ياصغيرتى. آه ماما لقد كان كابوسًا رغم أنه أعجبنى فى البداية.
وللقصة بقية .................................... ريماس أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق