شاطيء النجاة بقلمي أبو عمر
............. .
كل منا يسبح في بحر الحياة باحثا عن شاطيء نجاة يرسو عليه ،يفتش في كل مكان علي وجه البسيطة ،عله يجد هذا الشاطيء،يحمل همومه وافكاره وطموحاته واحزانه،يحمل علي ظهره سنوات العمر بحلوها ومرها،يحمل الماضي والحاضر،التاريخ بانتصارته وانتكاساته،القيم والمباديء والسلوكيات،والمشاكل والعقبات يحمل آلام البسطاء من الناس وطموحات الأغنياء،هموم ومشاكل الوطن،عبق الماضي وعطر الحاضر ورائحة المستقبل يحمل كل ما يدور حوله من موضوعات في شتي مناحي الحياة ،،يحمل الحب والوفاء،النور والظلام،العمل والكفاح،الدموع والضحكات،يحمل التواضع والكبرياء،يحمل كل مفردات العمر .
إن هذا الشاطيء بمثابة راحة للمعذبين،فيه يقطن ذوي الخصال الحميدة،والاخلاق الرفيعة ،فيه الحب والخير والجمال،فيه الطهر والعفاف والغني،فيه يعيش المتمسكون بكل ما هو قيم واصيل،فيه يغتسل المذنبون من ذنوبهم،فيه كل متمسك بأهداب الدين،فيه عبق الماضي ورائحة الجدودوالآباء،فيه المثالية والوفاء،فيه العطف والود والإخاء،فيه مداوة لكل جراح الماضي.فهيا بنا جميعا نسلك كل سبيل للوصول إلي هذا الشاطيء لنكون علي قرب من الله،لنفوز بالثواب من المولي عز وجل.
........بقلمي ابو عمر.......
............. .
كل منا يسبح في بحر الحياة باحثا عن شاطيء نجاة يرسو عليه ،يفتش في كل مكان علي وجه البسيطة ،عله يجد هذا الشاطيء،يحمل همومه وافكاره وطموحاته واحزانه،يحمل علي ظهره سنوات العمر بحلوها ومرها،يحمل الماضي والحاضر،التاريخ بانتصارته وانتكاساته،القيم والمباديء والسلوكيات،والمشاكل والعقبات يحمل آلام البسطاء من الناس وطموحات الأغنياء،هموم ومشاكل الوطن،عبق الماضي وعطر الحاضر ورائحة المستقبل يحمل كل ما يدور حوله من موضوعات في شتي مناحي الحياة ،،يحمل الحب والوفاء،النور والظلام،العمل والكفاح،الدموع والضحكات،يحمل التواضع والكبرياء،يحمل كل مفردات العمر .
إن هذا الشاطيء بمثابة راحة للمعذبين،فيه يقطن ذوي الخصال الحميدة،والاخلاق الرفيعة ،فيه الحب والخير والجمال،فيه الطهر والعفاف والغني،فيه يعيش المتمسكون بكل ما هو قيم واصيل،فيه يغتسل المذنبون من ذنوبهم،فيه كل متمسك بأهداب الدين،فيه عبق الماضي ورائحة الجدودوالآباء،فيه المثالية والوفاء،فيه العطف والود والإخاء،فيه مداوة لكل جراح الماضي.فهيا بنا جميعا نسلك كل سبيل للوصول إلي هذا الشاطيء لنكون علي قرب من الله،لنفوز بالثواب من المولي عز وجل.
........بقلمي ابو عمر.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق