وانا مابين هذين النشيدين
آلبي لك .. كل الذي منه وتامريني
اكتبيني .. قد قلتها بلهفةٍ
فهيا على عجل بذاك الرقيق
وادفنيني
فايامي ماعادت تصلح لغير عشقٍ
هيا اذن لذاك الرفيق .. هياماً وعالجيني
وهيا اذن .. من انفاسك وامطريني
قد توضات حبك من ايّام مهدٍ
فتعالي .. شوقاً وتوجيني
ملك انا .. كلما قربتك يااميرتي
لا قصر ولا خدم .. ليعنيني
اه وكيف بك يادهور
وقد انفت تلك العذراء
فكيف السرور
والندى اذ مات بالحسناء ..
فكيف يكون العبور ..
هيا وانبئيني
وانا الذي من دونها
ولا عرفت في القروء حضور
اه صدقيني
واعلمي
ان لا شعرٌ من لاشعور
من دونك مالحرفٍ من نشوء
ياحب فلا تهلكيني
وانت يارب رحماك رحماك
فماعدت لاشتهي يوماً فيه انوء
من حبيب بصدٍ وهجرٍ يبتليني!
وقد انفت تلك العذراء
فكيف السرور
والندى اذ مات بالحسناء ..
فكيف يكون العبور ..
هيا وانبئيني
وانا الذي من دونها
ولا عرفت في القروء حضور
اه صدقيني
واعلمي
ان لا شعرٌ من لاشعور
من دونك مالحرفٍ من نشوء
ياحب فلا تهلكيني
وانت يارب رحماك رحماك
فماعدت لاشتهي يوماً فيه انوء
من حبيب بصدٍ وهجرٍ يبتليني!
عدنان القرشي
بغداد
٢٠١٨/٩/١
بغداد
٢٠١٨/٩/١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق