نار الفؤاد
عبدالمنعم عدلى..مصر
سيدتى
قد أشعلت النار بالفؤاد
ومسكنى يحترق
بين الضلوع
فكيف أسكن
وأصبحت فى ضياع
وأنا أخاف من
وهج نار الفراق
أجبينى إذ سألتك سيدتى
لماذا كل هذا العناد
ألسنا أحباب
ألم يكن بنا وفاق
الم يجرى الترياق
فى شريان الحياة
الم أكن أنا
ساكن فى مضجع السكنات
فلماذا الفراق
تعال سيدتى
وإسقينى من فاك شهدا
كى أطفئ اللهيب
وأعيد بناء السكنات
فأنا لم أفيق
من خمر فاك
سيدتى
أضنيتينى بعلو السكنات
وقلبى يخشى الإرتفاعات
وأذوب فى نار السكنات
فهلا قربت من الفؤاد
فقلبى لم يعد
يتحمل الصدمات
فتعال وإفتربى
وإنشذى القلب
من لهيب الأهات
بقلمى عبدالمنعم عدلى
عبدالمنعم عدلى..مصر
سيدتى
قد أشعلت النار بالفؤاد
ومسكنى يحترق
بين الضلوع
فكيف أسكن
وأصبحت فى ضياع
وأنا أخاف من
وهج نار الفراق
أجبينى إذ سألتك سيدتى
لماذا كل هذا العناد
ألسنا أحباب
ألم يكن بنا وفاق
الم يجرى الترياق
فى شريان الحياة
الم أكن أنا
ساكن فى مضجع السكنات
فلماذا الفراق
تعال سيدتى
وإسقينى من فاك شهدا
كى أطفئ اللهيب
وأعيد بناء السكنات
فأنا لم أفيق
من خمر فاك
سيدتى
أضنيتينى بعلو السكنات
وقلبى يخشى الإرتفاعات
وأذوب فى نار السكنات
فهلا قربت من الفؤاد
فقلبى لم يعد
يتحمل الصدمات
فتعال وإفتربى
وإنشذى القلب
من لهيب الأهات
بقلمى عبدالمنعم عدلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق