جَلَسَت أَمَامِي
جَلَسَت أَمَامِي
ادقق بملامح
وَجْهِهَا
أَهِيَ مِن أَحَبَّهَا
تَمَسَّكَت بِهَا
حَارَبَت لِأَجْل
أَعْمَار قَلْبِي
بِحُبِّهَا
عِشْت بَيْن
غُدُوّ و رَوَاح
لَا أَبْغِي إلَّا هِيَ
انصهرت عِظامِي
تَلَهَّب فُؤَادِي
بَحّ صَوْتِي
تعلثم لِسَانِي
تَقَوَّضَت قَدَمَاي
ناجيت سمائي
دَعَوْت ظِلِّهَا
لرؤياها
اشتممت عبيرها
بجداول مِيَاه
نَهْر الِاشْتِيَاق
تَحَامَلْت
تَصَدَّيْت لأوجاعي
نَبْض قَلْبِي
بَعْدَمَا تَوَقَّف
عَادَت أنفاسي
سَرَت دمائي
بشراييني
لِرُؤْيَة ظِلِّهَا
تَهَادَت خُطَاي
فَلَقِيَتْهَا
فَزَعُه لِأَجْلِي
وتبسمت معيدة
لِي المحبات
بقلم/ عَاطِف مُحَمَّد
مِصْرِيّ وأفتخر
جَلَسَت أَمَامِي
ادقق بملامح
وَجْهِهَا
أَهِيَ مِن أَحَبَّهَا
تَمَسَّكَت بِهَا
حَارَبَت لِأَجْل
أَعْمَار قَلْبِي
بِحُبِّهَا
عِشْت بَيْن
غُدُوّ و رَوَاح
لَا أَبْغِي إلَّا هِيَ
انصهرت عِظامِي
تَلَهَّب فُؤَادِي
بَحّ صَوْتِي
تعلثم لِسَانِي
تَقَوَّضَت قَدَمَاي
ناجيت سمائي
دَعَوْت ظِلِّهَا
لرؤياها
اشتممت عبيرها
بجداول مِيَاه
نَهْر الِاشْتِيَاق
تَحَامَلْت
تَصَدَّيْت لأوجاعي
نَبْض قَلْبِي
بَعْدَمَا تَوَقَّف
عَادَت أنفاسي
سَرَت دمائي
بشراييني
لِرُؤْيَة ظِلِّهَا
تَهَادَت خُطَاي
فَلَقِيَتْهَا
فَزَعُه لِأَجْلِي
وتبسمت معيدة
لِي المحبات
بقلم/ عَاطِف مُحَمَّد
مِصْرِيّ وأفتخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق