حروفٌ خارِجَ السِّربِ تُغَنّي
إنْ عَنكِ سَألوني
سَأكْتَفي
بِقَولي
حُبُّ عُمْري
خُلْعي
يَوْمٌ سَيَأْتي
أجِدُ مَنْ يُضَحّي
مِنْ أَجْلِ ابْتِسامَتي
أرْسُمُها على وَجْهي
قَلْبُه يَنْوي
خَطْفَ قَلْبي
أيْنَ رُوحُهُ مِنّي
مَنْ يُنيرُ روحي؟
مَن يُحْيي عِشْقي؟
مَن يُحَرِّكُ غَرامي؟
من يَدْفَعُ قَلَمي؟
لِيَكْتُبَ أشْعاري
لِيُصَوِّرَ شَوْقي
نِسْياني
لِيَذْكُرَ سَجَّاني
أهْدَيْتُكِ أنْفاسي
يَشْهَدُ الغَرامُ أنَّكِ حَبيبي
سَجِّلي إسْمي
إحْفِظي قَصيدي
أطِلِّي على صَدْري
سَعيدٌ بِأسْري
لاحُبٌّ إلاَّ حَبِيبَتي
قَمَري
شَمسي
تَقَبَّلوا عُذْري
طالَ كلامي
أرْفُضُ غِيابي
جَفَّ حِبْري
أكْتُبُ بِدَمْعي
تَعبَ انْتِظاري
اكْتُشِفَتْ عَوْرَةُ أحْزاني
مَنَعَتْ أسْناني
حَرَكةَ لِساني
إنْ سَألوكِ عَنّي
ما شِئْتِ قولي
طنجة 02/09/2018
د. محمد الإدريسي
إنْ عَنكِ سَألوني
سَأكْتَفي
بِقَولي
حُبُّ عُمْري
خُلْعي
يَوْمٌ سَيَأْتي
أجِدُ مَنْ يُضَحّي
مِنْ أَجْلِ ابْتِسامَتي
أرْسُمُها على وَجْهي
قَلْبُه يَنْوي
خَطْفَ قَلْبي
أيْنَ رُوحُهُ مِنّي
مَنْ يُنيرُ روحي؟
مَن يُحْيي عِشْقي؟
مَن يُحَرِّكُ غَرامي؟
من يَدْفَعُ قَلَمي؟
لِيَكْتُبَ أشْعاري
لِيُصَوِّرَ شَوْقي
نِسْياني
لِيَذْكُرَ سَجَّاني
أهْدَيْتُكِ أنْفاسي
يَشْهَدُ الغَرامُ أنَّكِ حَبيبي
سَجِّلي إسْمي
إحْفِظي قَصيدي
أطِلِّي على صَدْري
سَعيدٌ بِأسْري
لاحُبٌّ إلاَّ حَبِيبَتي
قَمَري
شَمسي
تَقَبَّلوا عُذْري
طالَ كلامي
أرْفُضُ غِيابي
جَفَّ حِبْري
أكْتُبُ بِدَمْعي
تَعبَ انْتِظاري
اكْتُشِفَتْ عَوْرَةُ أحْزاني
مَنَعَتْ أسْناني
حَرَكةَ لِساني
إنْ سَألوكِ عَنّي
ما شِئْتِ قولي
طنجة 02/09/2018
د. محمد الإدريسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق