رياحها
رياحها هَبَّت عَلِيّ
أَحْسَسْت قُدُومِهَا
مِن ثغرات لازالت
يَنْفُذ مِنْهَا عبيرك
بجسدي الْمُهَلْهَل
وَلَا يَزَال يتململ
هَلْ مِن عودتك
اتنسم مِنْهَا الرَّحِيق
للزهور الاقحوانية
أَعْيَانِي البعااااااد
تركتينني للسهاد
هَل للقاءنا مِيعَاد
تتعاااانق بِه الْإِيَاد
بقلم/ عَاطِف مُحَمَّد
مِصْرِيّ وافتخر
رياحها هَبَّت عَلِيّ
أَحْسَسْت قُدُومِهَا
مِن ثغرات لازالت
يَنْفُذ مِنْهَا عبيرك
بجسدي الْمُهَلْهَل
وَلَا يَزَال يتململ
هَلْ مِن عودتك
اتنسم مِنْهَا الرَّحِيق
للزهور الاقحوانية
أَعْيَانِي البعااااااد
تركتينني للسهاد
هَل للقاءنا مِيعَاد
تتعاااانق بِه الْإِيَاد
بقلم/ عَاطِف مُحَمَّد
مِصْرِيّ وافتخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق