سأزرع
،،،،
سأزرع
بين كفيك ،،،،،،،،،، حدائقا
حتى يغار منها ،،،،،،،، أهل
بابل
بها من الأشجار،،،،،،،، مالم
تراه العيون
يتغنى بها ،،،،،،،،،،،،، الطير
والبلابل
وأحرث الأرض ،،،،،،،،، حولك
بآظافري
وأزرعها القمح لتسر،،، ناظرك
السنابل
ثم نحصد الأثمار منها ونقطفها
باليد لا بالمناجل
ونربي في حدائقنا ،،،،،،،، كم
خروف ومعزة
ودجاج نأكل بيضها ،،،،،ونحتفل
ببساطة المحافل
ونبني كم خلية ،،،،،،،،، لملكات
نحل
وندور بين زنبقها ،،،، وما تجني
المناحل
ونشرب الشهد ،،،،،،،،،، الرحيق
منالنا بسعادة
ولا بعدها تهمنا ،،،،،،،، الجيوش
والجحافل
ونبني حول حدائقنا،،،،،،،، سور
لا يعبر منها أحمق ولا ،،، سافل
ونترك تاريخ ،،،،،،،،،،،،، الظلالة
والجحود
لا يحكمنا حاكم سفيه،،،،، وجاهل
ونبني لنا كوخا نعيش ،،،،،،،، به
وحوله قناديل عشق ،،،،، ترفعه
المشاعل
ونكتب على باب ،،،،،،،،،،،، سور
حدائقنا
أن غفلنا فهناك من،،،،،،،، حارس
لا تغمض له عين و لا تحسبه
غافل
هو الله صاحب الملكوت
جبار مقتدر فوق كل
باطل
فمتى تعود لنا أوطان هجرناها
ليرتع بها اللصوص
والفصائل
تعددت بها الأحزاب وكآنها
ضربت ! بزلازل
فكم أحتاج الى وطن
لا يستفزني به صعلوك
وسافل
،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
،،،،
سأزرع
بين كفيك ،،،،،،،،،، حدائقا
حتى يغار منها ،،،،،،،، أهل
بابل
بها من الأشجار،،،،،،،، مالم
تراه العيون
يتغنى بها ،،،،،،،،،،،،، الطير
والبلابل
وأحرث الأرض ،،،،،،،،، حولك
بآظافري
وأزرعها القمح لتسر،،، ناظرك
السنابل
ثم نحصد الأثمار منها ونقطفها
باليد لا بالمناجل
ونربي في حدائقنا ،،،،،،،، كم
خروف ومعزة
ودجاج نأكل بيضها ،،،،،ونحتفل
ببساطة المحافل
ونبني كم خلية ،،،،،،،،، لملكات
نحل
وندور بين زنبقها ،،،، وما تجني
المناحل
ونشرب الشهد ،،،،،،،،،، الرحيق
منالنا بسعادة
ولا بعدها تهمنا ،،،،،،،، الجيوش
والجحافل
ونبني حول حدائقنا،،،،،،،، سور
لا يعبر منها أحمق ولا ،،، سافل
ونترك تاريخ ،،،،،،،،،،،،، الظلالة
والجحود
لا يحكمنا حاكم سفيه،،،،، وجاهل
ونبني لنا كوخا نعيش ،،،،،،،، به
وحوله قناديل عشق ،،،،، ترفعه
المشاعل
ونكتب على باب ،،،،،،،،،،،، سور
حدائقنا
أن غفلنا فهناك من،،،،،،،، حارس
لا تغمض له عين و لا تحسبه
غافل
هو الله صاحب الملكوت
جبار مقتدر فوق كل
باطل
فمتى تعود لنا أوطان هجرناها
ليرتع بها اللصوص
والفصائل
تعددت بها الأحزاب وكآنها
ضربت ! بزلازل
فكم أحتاج الى وطن
لا يستفزني به صعلوك
وسافل
،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق