خَوَاطِر غادَة زَهْرَان #
يَا لَيْت .
يَا لَيْتَنِى مَا كُنْت .
لَا أَرَاك الْيَوْم لَتُعَذَّب بحبى
يَا لَيْتَنِى ماكنت حُيّيت
لتحبنى كُلُّ هَذَا الْحَبّ وَأَكْثَر
يَا لَيْتَنِى مَا كُنْت أَتَنَفَّس
كَى أَرْحَم قَلْبَك مِن شقائه آلان
وَلِتَنْتَظِم حَيَاتِك الَّتِى ضَاعَت بحبى
يَا لَيْتَنِى مَا وَلَدَت كَى لَا أُحِبُّك
يَا لَيْتَنِى مَا إستوقفتنى نَبْض قَلْبِك
يَا لَيْتَنِى مَا لَمَسَت رَعْشَةٌ كَفِّك
وَلَهَفَه قَلْبِك وروعه نَظَرِه عَيْنَك لى
ياليتنى وَيَا لَيْتَنِى
وَلَكِنْ مَا الْعَمَل أَنَا الْآنَ
أُحِبُّك أَكْثَر .
يَا لَيْت .
يَا لَيْتَنِى مَا كُنْت .
لَا أَرَاك الْيَوْم لَتُعَذَّب بحبى
يَا لَيْتَنِى ماكنت حُيّيت
لتحبنى كُلُّ هَذَا الْحَبّ وَأَكْثَر
يَا لَيْتَنِى مَا كُنْت أَتَنَفَّس
كَى أَرْحَم قَلْبَك مِن شقائه آلان
وَلِتَنْتَظِم حَيَاتِك الَّتِى ضَاعَت بحبى
يَا لَيْتَنِى مَا وَلَدَت كَى لَا أُحِبُّك
يَا لَيْتَنِى مَا إستوقفتنى نَبْض قَلْبِك
يَا لَيْتَنِى مَا لَمَسَت رَعْشَةٌ كَفِّك
وَلَهَفَه قَلْبِك وروعه نَظَرِه عَيْنَك لى
ياليتنى وَيَا لَيْتَنِى
وَلَكِنْ مَا الْعَمَل أَنَا الْآنَ
أُحِبُّك أَكْثَر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق