... كيف نستفيد من القـــــراءة؟ ...
... ذكر أكبر موقع عربي للقراءة أن هناك نصائح أخرى يمكن اتباعها للاستمتاع بقراءة الكتب وغيرها، ومن أهم هذه النصائح وهي القراءة قبل موعد النوم لا سيما تحديد مدة زمنية معينة يلزم فيها الفرد نفسه بإنهاء قراءة كتاب معين. وتوزيع أوقات القراءة خلال اليوم حتى لا يشعر الفرد بالملل والضجر من الكتب. والابتعاد عن التأجيل والمماطلة والبدء بالقراءة في أقرب وقت ممكن. وقبل البدء بقراءة الكتب يمكن قراءة ملخصات أو مشاهدة الفيديوهات التي تقدم شروحات عنها على شبكة الإنترنت، والاستماع إلى الكتب المسجلة على الإنترنت.
... قال أعداؤنا عنا أننا نقرأ ولكننا لا نفهم ونعى ولا نستخلص من هذه العبر، ولذلك بحاجة لشرح الأسباب والمسببات حتى توضع النقاط على الحروف؛ لكن حتى تتم الاستفادة المرجوة من القراءة لا بد من مراعاة وتهيئة الظروف المناسبة، وأين هذه البيوت التي تراعى ذلك وتهيأ الظروف؟ ومن هو القارئ المثقف الذي يدمن على القراءة ويعطينا ثمارها، ويبحث عن أجمل ما في الكتب؟ وهناك من يقول إنه يمكن الاستعادة عما يشتت الذهن كمشاهدة التلفاز أو أي مصادر أخرى مشتتة للذهن، أو القراءة أثناء تناول الطعام والمكان جيد الإضاءة، وهناك من يفضل القراءة الصامتة لكونها أفضل من القراءة الجهرية، وحبذا لو لخصت الأفكار الرئيسة للكتاب المقروء حتى يتم استرجاع تلك الأفكار ثانية عند استعمالها والاستفادة منها وتدَخُل الطرق الحديثة ساعدت على حفظ الأشياء وتلخيصها لأيام قادمة وذلك ما تحدثت به مراجعنا التربوية، وطاب يومكم.
ولكم تحياتى / أ. نبيل محارب السويركى – الأربعاء 1 / 5 / 2019
... ذكر أكبر موقع عربي للقراءة أن هناك نصائح أخرى يمكن اتباعها للاستمتاع بقراءة الكتب وغيرها، ومن أهم هذه النصائح وهي القراءة قبل موعد النوم لا سيما تحديد مدة زمنية معينة يلزم فيها الفرد نفسه بإنهاء قراءة كتاب معين. وتوزيع أوقات القراءة خلال اليوم حتى لا يشعر الفرد بالملل والضجر من الكتب. والابتعاد عن التأجيل والمماطلة والبدء بالقراءة في أقرب وقت ممكن. وقبل البدء بقراءة الكتب يمكن قراءة ملخصات أو مشاهدة الفيديوهات التي تقدم شروحات عنها على شبكة الإنترنت، والاستماع إلى الكتب المسجلة على الإنترنت.
... قال أعداؤنا عنا أننا نقرأ ولكننا لا نفهم ونعى ولا نستخلص من هذه العبر، ولذلك بحاجة لشرح الأسباب والمسببات حتى توضع النقاط على الحروف؛ لكن حتى تتم الاستفادة المرجوة من القراءة لا بد من مراعاة وتهيئة الظروف المناسبة، وأين هذه البيوت التي تراعى ذلك وتهيأ الظروف؟ ومن هو القارئ المثقف الذي يدمن على القراءة ويعطينا ثمارها، ويبحث عن أجمل ما في الكتب؟ وهناك من يقول إنه يمكن الاستعادة عما يشتت الذهن كمشاهدة التلفاز أو أي مصادر أخرى مشتتة للذهن، أو القراءة أثناء تناول الطعام والمكان جيد الإضاءة، وهناك من يفضل القراءة الصامتة لكونها أفضل من القراءة الجهرية، وحبذا لو لخصت الأفكار الرئيسة للكتاب المقروء حتى يتم استرجاع تلك الأفكار ثانية عند استعمالها والاستفادة منها وتدَخُل الطرق الحديثة ساعدت على حفظ الأشياء وتلخيصها لأيام قادمة وذلك ما تحدثت به مراجعنا التربوية، وطاب يومكم.
ولكم تحياتى / أ. نبيل محارب السويركى – الأربعاء 1 / 5 / 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق