....الإحساس غالب....
رسمت وجهك بقلبي البرئ
وثرى حبك بنبض الوريد
ووضعت كفيك على كتفي
ورقصت معك رقصة السعيد
فنامت الزهور على خد الورود
وراحت ناري تذيب الجليد
أى صخب هذا بحب ” حميد
لا يعرف خباثات نقض العهود
فالأحساس غالب إن كنت تدري
وحبك أنت هو سر الوجود
فان بات حبك يؤرق وجدي
فالأرق فى حبك راحة” أكيد
وبين خاصرتك ورمشك الناعس
قتل الفؤاد بلحظة شهيد
وغني على أوتار القوافي...
بحروف ليس لها مثيل
فغار ثغرك من مبسمي..
وطلب مني نزول الجنود
فراح الوجد مني يغفر الذنوب
ولملمت روحي لك كل الحشود..
وضاعت المعاني فى الهوى مني...
وبات صدرك يميل للصعود
فإن كنت تهوي حبي سيدتي...
عليك أن تبارك في الجنون
فأنا من كتب لحن الوفاء...
وأنا من رقصت على كلماته الحروف
فأن كنت شكلي بروح الحبيب
سأجعل من حبك شكل” فريد
فأنا من يتلاعب بالكلمات...
لكني معك أحتاج روح القصيد...
لأكتب أكثر وأكثر....
وحبك يملأ الوجد الزهيد
فان قلت أحبك حبيبتي...
راح يغرد بها الطير سعيد
ليسلم من صيد قاتل...
وينزع من قلبه الجحود
فحبك هو سر الحياة..
وان قلت أكثر..
سأقول حبك...
يدون عندي ...
بشيئ من الخلود..
👇👇👇👇👇👇👇👇
بقلم... فايز علام.... مصر...
عاشق الحرف وأميره...
حقوق النشر محفوظة للكاتب
رسمت وجهك بقلبي البرئ
وثرى حبك بنبض الوريد
ووضعت كفيك على كتفي
ورقصت معك رقصة السعيد
فنامت الزهور على خد الورود
وراحت ناري تذيب الجليد
أى صخب هذا بحب ” حميد
لا يعرف خباثات نقض العهود
فالأحساس غالب إن كنت تدري
وحبك أنت هو سر الوجود
فان بات حبك يؤرق وجدي
فالأرق فى حبك راحة” أكيد
وبين خاصرتك ورمشك الناعس
قتل الفؤاد بلحظة شهيد
وغني على أوتار القوافي...
بحروف ليس لها مثيل
فغار ثغرك من مبسمي..
وطلب مني نزول الجنود
فراح الوجد مني يغفر الذنوب
ولملمت روحي لك كل الحشود..
وضاعت المعاني فى الهوى مني...
وبات صدرك يميل للصعود
فإن كنت تهوي حبي سيدتي...
عليك أن تبارك في الجنون
فأنا من كتب لحن الوفاء...
وأنا من رقصت على كلماته الحروف
فأن كنت شكلي بروح الحبيب
سأجعل من حبك شكل” فريد
فأنا من يتلاعب بالكلمات...
لكني معك أحتاج روح القصيد...
لأكتب أكثر وأكثر....
وحبك يملأ الوجد الزهيد
فان قلت أحبك حبيبتي...
راح يغرد بها الطير سعيد
ليسلم من صيد قاتل...
وينزع من قلبه الجحود
فحبك هو سر الحياة..
وان قلت أكثر..
سأقول حبك...
يدون عندي ...
بشيئ من الخلود..
👇👇👇👇👇👇👇👇
بقلم... فايز علام.... مصر...
عاشق الحرف وأميره...
حقوق النشر محفوظة للكاتب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق