رجلٌ تطوِّقُهُ الأحلامُ
أنا رجلٌ تطوقني الأحلامُ
مًنْ كلِّ الجهاتِ
لا استطيعُ مغادرتها
يأخذني الفرحُ
إذ تصبحُ كالسِّوارِ في المعصمِ
من الصَّعبِ مفارقتها
ليسَ لجماليةِ الإبحارِ فيها
إنما لإحساسي بقيمةِ حضورها
أحلمُ بعصافيرَ ملونة ْ
تملأ الشَّجَرَ
وشوارعَ تزهرُ بالبنفسجِ
وتلالٌ وسهولٌ مترعةٌ بالخضرةْ
أحلُم بها وتحلمُ بي
لقاءٌ يختزلُ أشواقَنَا
مؤيد عبد الزهرة
أنا رجلٌ تطوقني الأحلامُ
مًنْ كلِّ الجهاتِ
لا استطيعُ مغادرتها
يأخذني الفرحُ
إذ تصبحُ كالسِّوارِ في المعصمِ
من الصَّعبِ مفارقتها
ليسَ لجماليةِ الإبحارِ فيها
إنما لإحساسي بقيمةِ حضورها
أحلمُ بعصافيرَ ملونة ْ
تملأ الشَّجَرَ
وشوارعَ تزهرُ بالبنفسجِ
وتلالٌ وسهولٌ مترعةٌ بالخضرةْ
أحلُم بها وتحلمُ بي
لقاءٌ يختزلُ أشواقَنَا
مؤيد عبد الزهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق