الاثنين، 25 مارس 2019

تأمل المعادلات التضادية!!؟
 كيف سوغ الضد منذ وقت مبكر.
الفرس ارتموا في حضن آل البيت
والقرشييون ارتموا في حضن الفرس
بين تدوين البخاري ومسلم.
استطاعت قريش أن تحكم فترة طويلة من عمر الامة لكنها لم تستطيع جمع احاديث النبي عليه وآله الصلاة والسلام وأخذت علوم الحديث من الفرس بعد جمعها هناك في بخارى
 بمقوله لكي لا يختلط القران والحديث.
أستطاع العرب أن يجسدوا فكرة الدجال ويقزمونه في شخصية مسجونة .
بينما استطاعة بعض من فرق الشيعة عمل الضد لهذه الفكره بأنتظار للمهدوية
كل سجن صاحبة طائفة من الشيعة سجنوا المهدي والسنة سجنة الدجال لتوهم من انه
 لا دجل يحكم عالمنا الموقر.
واولئك ليجسدوا مفهوم الإنتظار الحقيقي
تلاحض من ان الدجال مفعل كل أعماله وحركاته ومصائبة بلبس لا يشاهد إلا من منحهم الله الخلاص من كل هوى متبع ومن التحرر و التعلق في توسيد الحكم في غير اهله.
تلاحض من ان اسم المهدي عند النبي المهدي
فقط وهو من اسماه بهذا فقط.
وهو عند التوراتيون المنقذ والمخلص وكذالك عند الإنجيليون وبعض الديانات الأخرى
المهم الكل منتظر وكل يحسبه خارجا من نفس فئته او حزبة او مذهبه او ديانته. او من دولته
وهناك من يدعي نفسه بالمهدي كذبا وزورا.
ولو تلاحضهم دجاجلة  من ربد صب عليها لون الدواة الاحمر كاتبين بعقول النقص لتعميق حيرة لتآئهين بين جنون الإنفعالات النفسية المريضة.والله يعلم وانتم لا تعلمون من أنه سيخرج على الجميع منقذا للجميع من مدرهة الظنون والوهم المصطنع لا من الجميع يدار
حسب مفهومي الشخصي
ليعطي لونا حياتي المسار للناس من ما احدثوه من الإختلافات  ويفك قيودا قيدت ايدي وأقدام الامة وغيرها.بينما عند السنة
/محمد ابن عبدالله وعند بعض من المتشيعين
محمد ابن حسن العسكري وكليهما في الإسمين لا صحة له وكل ذالك إجتهاد وخارج عن ما صرح به واسماه النبي ع واله السلام والصلاة.
بينما هو اسمه المهدي وكنيته بابا عبد الله
فقط.وماذالك إلا نواة ومدخل من مداخل التضليل الإبليسي تحت قوله تعالي وان تقولوا على الله مالا تعلمون اوسس وضعها الناس واستحدثوها بعد النبي وهذا مسلم به
بقوله تعال (أفإن مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على عقبية فلن يضر الله شيا وسيجزي الله الشاكرين)
من خرجوا عن الإمام على لايستبعد منهم الإنحراف والتضليل وأثبوط والكذب ومن قتلوه. وقتلو أبنائة لا يستبعد منهم الدجل والتضليل والنفاق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

صراع بين الناس..بقلم الشاعر/كمال الدين حسين

 صداعُ الفكرِ في أُذني ورأسي أتاني منْ صراعٍ بين ناسٍ فلا عادَ الأنامُ على وصالٍ مع الأصحابِ في زمنِ المآسي فصارَ الكلُّ مشغولاً بنفعٍ لهمْ ...