لم اكن يوم غير غثاء
لغثاء السيل...
دائم مداوم للحياه
بكل ما أوتيت من
قوه...لا يفزعني
الآلم..أم الحزن
فأتناسأه كنسياني..للزمان
كنت. حرا طليق كالأحرار
ليس عليي أي قيد
أو حجاب...
كنت احلق عالي بالسماء
تحملني الرياح كيف
شاءت وتشاء..
كنت بين يدا رب العباد...
في حلمه وصفاه
ليس لي عدو سوي
الرصاص..
وفي ذات يوم
عجزت عيني عن الرؤيه
من شده الأتربه والرياح
فنزلت علي شجره لأرتاح
من.التعب والبلاء.
وكأنني علي موعد
قاهر مع هذا الصياد
فبينما أنا في سكوني
وهدوئي والتقاط أنفاسي
فأجأتني رصاصه غداره
بلا رحمه ورقه فؤاد
أصابتني بالجناح
فسقطت من أعلي
الي أرض العباد..
لم يعد سلام ولا أمان
وقعت في الفخ
فيا رحمن عفوك
من قسوه الإنسان،،،،،،
فتلجلجت علي جانبي الأخر
وتصارع ورائي الصياد
يبحث عني في كل
مكان..لم يجدني بسبب
كثرهزالعشب والأشجار..
وتؤهت بين الأوراق
وجزوع الأشجار
هربت من قدري.
الي نهايه المطاف......
إذ بحيه تتلوي مثل
الجزع فوق وأسفل
تزحف نحوي بقوه
الرياح..وفاتحه
فمها لتلتهمني دون
أستئذان..وقلت
فليرحمني الله........
ليس هناك مفر.....أو هروب
من هذا الشيطان.
وسلمت الأمر لله.....
ونظرت للسماء وقطرات
دمعي علي الخدود.تنساب
بكل إرتياح ..فسلمت الروح
للأله.ولحظه ويخطفني الفناء
في جوف الظلمات.........مصيري
بين فك الشيطان........
فقولت ياالله....فنزلت يمامه
بيضاء ترفرف بجناحيها
لتخيف الشيطان...
وانتزعتني بفمها من
فم...الشيطان.واقلعت
بي في سرعه وأمان
وطارت الي الاعلي
بالسماء..بين السحاب
كأنه تذكرني بشيئ
الا وهو مكانك هنا
بإمان.......ياله من
رساله وإحساس...
ووضعتني في عشها
مع صغارها بإرتياح
وظللت تحت رعايتها
حتي شفيت وشفأني الأله
واستأذنت بالرحيل
والفراق.....ودموعي
تنساب من شده الرحمات
من الحمامه والرفاق
وطرت في العلا والسماء
وسبحت الأله..وحمدت
الله...وتعلمت انا في
السماء رحمه وامان
وان في الارض.....
غلظه وفناء....
وصياد.....
وشيطان.......
فتحي موافي الجويلي الجويلي...
لغثاء السيل...
دائم مداوم للحياه
بكل ما أوتيت من
قوه...لا يفزعني
الآلم..أم الحزن
فأتناسأه كنسياني..للزمان
كنت. حرا طليق كالأحرار
ليس عليي أي قيد
أو حجاب...
كنت احلق عالي بالسماء
تحملني الرياح كيف
شاءت وتشاء..
كنت بين يدا رب العباد...
في حلمه وصفاه
ليس لي عدو سوي
الرصاص..
وفي ذات يوم
عجزت عيني عن الرؤيه
من شده الأتربه والرياح
فنزلت علي شجره لأرتاح
من.التعب والبلاء.
وكأنني علي موعد
قاهر مع هذا الصياد
فبينما أنا في سكوني
وهدوئي والتقاط أنفاسي
فأجأتني رصاصه غداره
بلا رحمه ورقه فؤاد
أصابتني بالجناح
فسقطت من أعلي
الي أرض العباد..
لم يعد سلام ولا أمان
وقعت في الفخ
فيا رحمن عفوك
من قسوه الإنسان،،،،،،
فتلجلجت علي جانبي الأخر
وتصارع ورائي الصياد
يبحث عني في كل
مكان..لم يجدني بسبب
كثرهزالعشب والأشجار..
وتؤهت بين الأوراق
وجزوع الأشجار
هربت من قدري.
الي نهايه المطاف......
إذ بحيه تتلوي مثل
الجزع فوق وأسفل
تزحف نحوي بقوه
الرياح..وفاتحه
فمها لتلتهمني دون
أستئذان..وقلت
فليرحمني الله........
ليس هناك مفر.....أو هروب
من هذا الشيطان.
وسلمت الأمر لله.....
ونظرت للسماء وقطرات
دمعي علي الخدود.تنساب
بكل إرتياح ..فسلمت الروح
للأله.ولحظه ويخطفني الفناء
في جوف الظلمات.........مصيري
بين فك الشيطان........
فقولت ياالله....فنزلت يمامه
بيضاء ترفرف بجناحيها
لتخيف الشيطان...
وانتزعتني بفمها من
فم...الشيطان.واقلعت
بي في سرعه وأمان
وطارت الي الاعلي
بالسماء..بين السحاب
كأنه تذكرني بشيئ
الا وهو مكانك هنا
بإمان.......ياله من
رساله وإحساس...
ووضعتني في عشها
مع صغارها بإرتياح
وظللت تحت رعايتها
حتي شفيت وشفأني الأله
واستأذنت بالرحيل
والفراق.....ودموعي
تنساب من شده الرحمات
من الحمامه والرفاق
وطرت في العلا والسماء
وسبحت الأله..وحمدت
الله...وتعلمت انا في
السماء رحمه وامان
وان في الارض.....
غلظه وفناء....
وصياد.....
وشيطان.......
فتحي موافي الجويلي الجويلي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق