أجنحةُ الحنين..
:::
إليـكِ الروحُ ترحـلُ باشْتياقي
كشوقِ الرافدينِ إلى السواقي
وما لي والهوى يجتاحُ قـلبي
سوى دمعٍ ترقـرق بالـمـآقي
على ماذا ألـوبُ ولستُ بـاقٍ
وأيــامـي قـلـيـلاتُ الـبـواقي
فُـواقِ نـويْـقـةٍ والمـوتُ حتمٌ
يلفُّ الساقَ رخواً فوق ساقِ
صبـورٌ والـمـحـبـةُ تعتريني
وذكــرُ الحـقّ راقٍ أيُّ راقَِ
إلـى الصوبين يحملني حنينٌ
وقـد عـزّ الـتزاورُ والـتلاقي
إلـيـــهـا حيثُ يشتلها أنتظارٌ
لقـلـبٍ يحـتوي كـلّ العـراقِ
ومــالـي غير نـورِ اللهِ هــادٍ
من الأرضين والسبعِ الطباقِ
:::
إليـكِ الروحُ ترحـلُ باشْتياقي
كشوقِ الرافدينِ إلى السواقي
وما لي والهوى يجتاحُ قـلبي
سوى دمعٍ ترقـرق بالـمـآقي
على ماذا ألـوبُ ولستُ بـاقٍ
وأيــامـي قـلـيـلاتُ الـبـواقي
فُـواقِ نـويْـقـةٍ والمـوتُ حتمٌ
يلفُّ الساقَ رخواً فوق ساقِ
صبـورٌ والـمـحـبـةُ تعتريني
وذكــرُ الحـقّ راقٍ أيُّ راقَِ
إلـى الصوبين يحملني حنينٌ
وقـد عـزّ الـتزاورُ والـتلاقي
إلـيـــهـا حيثُ يشتلها أنتظارٌ
لقـلـبٍ يحـتوي كـلّ العـراقِ
ومــالـي غير نـورِ اللهِ هــادٍ
من الأرضين والسبعِ الطباقِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق