(( بلا عنوان ))
_________
قررت ... أن أكتب إليها صبابتى ..
؛--
فإذا بالدمع القريح بوجنتى يتلهلب !
؛--
؛--
فدخلت محرابى .. كى أناجى رفيقتى ..
؛--
فلها .. وإليها ..روحى تهيم وترغب !
؛--
؛--
يا طيفا ... يناجينى .. بليل قصيدتى ..
؛--
رحماك ... فما بين الضلوع يعطب !
؛--
؛--
فما زلت ملهوفا ... لدنياى التى ..
؛--
تناءت .. وولت .. فلا شئ يرغب !
؛--
؛--
ما أحوج القلب الكسير .... لرضوتى ..
؛--
فمنها .. وفيها .. جبر للقلوب فتشعب !
؛--
؛--
أهيم ليلا طويلا .. فالنجوم منارتى ..
؛--
أنظر إليها ... ونار الشوق تلهب !
؛--
؛--
علنى ألقى حبيبة مهجتى وضالتى ..
؛--
أو حتى يسمع ... قلبها المتغيب !
؛--
؛--
ذهبت اليها ... ارتجيها راحتى ..
؛--
فأصابنى سهمها وفى دمى يتخضب !
؛--
؛--
ما أحوج السمع إليها ... ومهجتى ..
؛--
فبعدها نار ... بأحداقى يتشعب !
؛--
؛--
يكاد الجوى .. يهتك ستر أوردتى ..
؛--
ويأكل النوى .. على رأسى ويشرب !
؛--
؛--
وصرت فى ليلى ... عدو وسادتى ..
؛--
فلا أطيق فراش .. كالعليل الأجرب !
؛--
؛--
زار السهاد ... فلا وجود لغفوتى ..
؛--
فإذا بالحنين بصدرى .. صار يرعب !
؛--
؛--
وكيف الهجوع لسكن بلا محبوبتى ..
؛--
وكيف الوصول .. لطيف يروح ويذهب !
؛--
؛--
لا خير فى الدنيا ... بلا معشوقتى ..
؛--
ولا أملا ... بلا لحظ .. يجود ويوهب !!
________________
{{بقلمى/سيد العربى}}
_________
قررت ... أن أكتب إليها صبابتى ..
؛--
فإذا بالدمع القريح بوجنتى يتلهلب !
؛--
؛--
فدخلت محرابى .. كى أناجى رفيقتى ..
؛--
فلها .. وإليها ..روحى تهيم وترغب !
؛--
؛--
يا طيفا ... يناجينى .. بليل قصيدتى ..
؛--
رحماك ... فما بين الضلوع يعطب !
؛--
؛--
فما زلت ملهوفا ... لدنياى التى ..
؛--
تناءت .. وولت .. فلا شئ يرغب !
؛--
؛--
ما أحوج القلب الكسير .... لرضوتى ..
؛--
فمنها .. وفيها .. جبر للقلوب فتشعب !
؛--
؛--
أهيم ليلا طويلا .. فالنجوم منارتى ..
؛--
أنظر إليها ... ونار الشوق تلهب !
؛--
؛--
علنى ألقى حبيبة مهجتى وضالتى ..
؛--
أو حتى يسمع ... قلبها المتغيب !
؛--
؛--
ذهبت اليها ... ارتجيها راحتى ..
؛--
فأصابنى سهمها وفى دمى يتخضب !
؛--
؛--
ما أحوج السمع إليها ... ومهجتى ..
؛--
فبعدها نار ... بأحداقى يتشعب !
؛--
؛--
يكاد الجوى .. يهتك ستر أوردتى ..
؛--
ويأكل النوى .. على رأسى ويشرب !
؛--
؛--
وصرت فى ليلى ... عدو وسادتى ..
؛--
فلا أطيق فراش .. كالعليل الأجرب !
؛--
؛--
زار السهاد ... فلا وجود لغفوتى ..
؛--
فإذا بالحنين بصدرى .. صار يرعب !
؛--
؛--
وكيف الهجوع لسكن بلا محبوبتى ..
؛--
وكيف الوصول .. لطيف يروح ويذهب !
؛--
؛--
لا خير فى الدنيا ... بلا معشوقتى ..
؛--
ولا أملا ... بلا لحظ .. يجود ويوهب !!
________________
{{بقلمى/سيد العربى}}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق