بقلمي
ناجي الجويني الشاعر
**** و بقينا ****
إشتقت لكم و صار الشوق فيّ منغمس
وجع و آهات و بعض سكينة التلاهي
ثم أعاود العزف على نفس الوتر
ذاك انا و كلّي يحنّ إلى بعضي مع بعض التحفظ
أُسائلُ الأرض عن تربتها و كم صار منّا لها؟
أدوِّرُ الوقت بين الرُّؤى السابقة
لا أصيلٍ ولا نصيرٍ حمى هذه الأعين من الرثاء
أكبر من مجرّد حياةٍ أملنا
باذخة تلك الأكاذيب و الموعود مفقود
فقدنا كلّ ذي معنى و بقينا حيث لا حياة
و لا جدوى من غير رؤية سوى بعض الحنين
ناجي الجويني الشاعر
**** و بقينا ****
إشتقت لكم و صار الشوق فيّ منغمس
وجع و آهات و بعض سكينة التلاهي
ثم أعاود العزف على نفس الوتر
ذاك انا و كلّي يحنّ إلى بعضي مع بعض التحفظ
أُسائلُ الأرض عن تربتها و كم صار منّا لها؟
أدوِّرُ الوقت بين الرُّؤى السابقة
لا أصيلٍ ولا نصيرٍ حمى هذه الأعين من الرثاء
أكبر من مجرّد حياةٍ أملنا
باذخة تلك الأكاذيب و الموعود مفقود
فقدنا كلّ ذي معنى و بقينا حيث لا حياة
و لا جدوى من غير رؤية سوى بعض الحنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق