جمهورية ليلىٰ ...
هوىٰ قلبي وليلىٰ لا يدومُ
فكلُّ زمانِنا جدلٌ عقيمُ ...
إذا ماجئتُها صرختْ ونادتْ
كأنَّ لقاءَنا ثأرٌ قديمُ ...
أناديها ... فتسري في الليالي
كأنَّ ظلامَها ظلْمٌ غشومُ ...
أجيبيني فداكِ أبي وأمي
فقد رقدتْ علىٰ قلبي الهمومُ ...
أجيبيني فداكِ أبي وأمي
وهل سيُجيبُني الليلُ البهيمُ !؟
لكِ الصَّبَواتُ يا عَبَقَ البوادي
وبارقةُ السحائبِ ... والنجومُ ...
ومهما عُمْتِ في لُجَجِ الليالي
محيطاتٍ ... فطيفي لا يَعومُ ...
يوَسْوِسُ لي الرجيمُ بألفِ حَرْفٍ
فلا أُغْوىٰ ... فينتحرُ الرجيمُ ...
وتُغْريني العذارىٰ بالعذارىٰ
فلا أُغْرىٰ ... وقد يُغْرىٰ الحكيمُ ...
رعاني اللهُ ... كم عانىٰ عُكاظي
وكم عانتْ ( مُعَلَّقَتي ) الحسومُ !!!
شعر : يونس عيسى منصور ...
هوىٰ قلبي وليلىٰ لا يدومُ
فكلُّ زمانِنا جدلٌ عقيمُ ...
إذا ماجئتُها صرختْ ونادتْ
كأنَّ لقاءَنا ثأرٌ قديمُ ...
أناديها ... فتسري في الليالي
كأنَّ ظلامَها ظلْمٌ غشومُ ...
أجيبيني فداكِ أبي وأمي
فقد رقدتْ علىٰ قلبي الهمومُ ...
أجيبيني فداكِ أبي وأمي
وهل سيُجيبُني الليلُ البهيمُ !؟
لكِ الصَّبَواتُ يا عَبَقَ البوادي
وبارقةُ السحائبِ ... والنجومُ ...
ومهما عُمْتِ في لُجَجِ الليالي
محيطاتٍ ... فطيفي لا يَعومُ ...
يوَسْوِسُ لي الرجيمُ بألفِ حَرْفٍ
فلا أُغْوىٰ ... فينتحرُ الرجيمُ ...
وتُغْريني العذارىٰ بالعذارىٰ
فلا أُغْرىٰ ... وقد يُغْرىٰ الحكيمُ ...
رعاني اللهُ ... كم عانىٰ عُكاظي
وكم عانتْ ( مُعَلَّقَتي ) الحسومُ !!!
شعر : يونس عيسى منصور ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق