///سوريا///
/السويداء/
عنهانحكي،،
هنا مصر العاشقة لعروبتها،،
الجمهورية العربية المتحدة،،،
،،شعب ،واحد،،
طفح الكيل من الظلم فتوسمت بشعبها خيرآ،،،
تجمع الغرب ،والآرهابين.عليها ،،
وتسللو إليها مرات إلي ساحة حياتهم ،،
ومن لم ثم لتفرقة الجسد،،
لم يمنعها أحد،
فقد تواطأ الجميع معهاالأغلبية من الحكومات ،وبعض،، المآجورين،
ساعدها الآرهابين المتآمرين،
على صب البنزين على النار،،
أسئلو عنها صلاح الدين
وكيف فعل بأعدائها،
أرض الحضارة،والجمال،وشعب طيب الأعراق،
سوريا مثل أوطاني العربية لا أريد العبث بها،
لم يفكرو لوضع حلول،
ولم أعطها حقها فى وضع أختبارات،
ففمى معطل الساعة،
ولا يمكنني أستعمال غيرة،
أيضيع وطن،ويسيل دماء الأطفال،والشيوخ،والنساء،
ويسرقها من بين شعبها،
أحب سوريا العربية،لأنها تتحدث العربية
ودمآ واحد،وطريق واحد،
ونشهد بأن الأسلام ديننا،
والقرآن دستورنا،
ونشهد أن لا إله إلا الله،
فكلنا واحد،
في جنات الخلد ياشهداء السويداء
////الآمير أحمد///
/السويداء/
عنهانحكي،،
هنا مصر العاشقة لعروبتها،،
الجمهورية العربية المتحدة،،،
،،شعب ،واحد،،
طفح الكيل من الظلم فتوسمت بشعبها خيرآ،،،
تجمع الغرب ،والآرهابين.عليها ،،
وتسللو إليها مرات إلي ساحة حياتهم ،،
ومن لم ثم لتفرقة الجسد،،
لم يمنعها أحد،
فقد تواطأ الجميع معهاالأغلبية من الحكومات ،وبعض،، المآجورين،
ساعدها الآرهابين المتآمرين،
على صب البنزين على النار،،
أسئلو عنها صلاح الدين
وكيف فعل بأعدائها،
أرض الحضارة،والجمال،وشعب طيب الأعراق،
سوريا مثل أوطاني العربية لا أريد العبث بها،
لم يفكرو لوضع حلول،
ولم أعطها حقها فى وضع أختبارات،
ففمى معطل الساعة،
ولا يمكنني أستعمال غيرة،
أيضيع وطن،ويسيل دماء الأطفال،والشيوخ،والنساء،
ويسرقها من بين شعبها،
أحب سوريا العربية،لأنها تتحدث العربية
ودمآ واحد،وطريق واحد،
ونشهد بأن الأسلام ديننا،
والقرآن دستورنا،
ونشهد أن لا إله إلا الله،
فكلنا واحد،
في جنات الخلد ياشهداء السويداء
////الآمير أحمد///
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق