هذه القصيدة بعنوان اعذريني
اعذريني رغم حبي الكبير
فلقد جرحت قلبي الحزين
وخدعت آمالنا.
وخنقت حبنا الدفين
لم اصدق انه الفراق
وبداية الغروب
ونهاية الإشراق.
فعندما جاءت لحظة الإختيار
ظننت سيجمعنا اللقاء
لما بيننا من وفاء
ولكن لعبت الأقدار
وتحطمت كل الأحلام
واصبحت الحياة بلا انسجام..
وازداد الفراق والخصام
هل كان حبنا وهما
ام خداع وضياع
اين الوعود والذكريات
اين الشعر والكتابات
كل هذا اصبح سرابا
اعذريني لم يبق من حبنا
إلا اوهام
وصورة حزينة
رسمتها أيد حبيبة
عندما كتبت الإفتراق
خنت حب السنين
وكتبت انشودة للملايين
اتركوا الحب انه لعين
وحكمت على حبنا
بانه سجين
لن اقبل الأعذار
فببعدك محوت الحب
وتحطمت الأفكار
فرغم ما خضت من اغوار
من اجل ان يكتب لحبنا
الإستمرار
رفضت بكل استكبار
والآن تتمسحين بالاعذار
والعواصف لن تحطم الأشجار
ولن تغير مجرى الأنهار
اعذريني فلم تصبحي
سوى ذكرى أليمة
لأول تجربة طويلة
فخيانتك لقلبك لقلبي
اطفأت نور حبي
سابدأ من جديد
رغم قدري
وساحطم الماضي
وابحث عن حب صاف
بقلم الدويدة عبدالرزاق
اعذريني رغم حبي الكبير
فلقد جرحت قلبي الحزين
وخدعت آمالنا.
وخنقت حبنا الدفين
لم اصدق انه الفراق
وبداية الغروب
ونهاية الإشراق.
فعندما جاءت لحظة الإختيار
ظننت سيجمعنا اللقاء
لما بيننا من وفاء
ولكن لعبت الأقدار
وتحطمت كل الأحلام
واصبحت الحياة بلا انسجام..
وازداد الفراق والخصام
هل كان حبنا وهما
ام خداع وضياع
اين الوعود والذكريات
اين الشعر والكتابات
كل هذا اصبح سرابا
اعذريني لم يبق من حبنا
إلا اوهام
وصورة حزينة
رسمتها أيد حبيبة
عندما كتبت الإفتراق
خنت حب السنين
وكتبت انشودة للملايين
اتركوا الحب انه لعين
وحكمت على حبنا
بانه سجين
لن اقبل الأعذار
فببعدك محوت الحب
وتحطمت الأفكار
فرغم ما خضت من اغوار
من اجل ان يكتب لحبنا
الإستمرار
رفضت بكل استكبار
والآن تتمسحين بالاعذار
والعواصف لن تحطم الأشجار
ولن تغير مجرى الأنهار
اعذريني فلم تصبحي
سوى ذكرى أليمة
لأول تجربة طويلة
فخيانتك لقلبك لقلبي
اطفأت نور حبي
سابدأ من جديد
رغم قدري
وساحطم الماضي
وابحث عن حب صاف
بقلم الدويدة عبدالرزاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق