مرهقة ...
كموجة لم تنجب بعد
تفتح كفها للعشق
كصدر ارضٍ مشرعآ
للعابرين للتحرير
محبس اصبعها
من تلك الاغصان
التي تظللها
قلادة عنقها
من دفء شمسٍ
تظل راقدة على نافذتها
رايت البحر
في صراعٍ ونحرها
ولا يبكي نهرها
سوى ذاك الحصار
الضارب جذوره في عمقها
ولكنها ...
تفتح مساحات
لرقصات مسارحها
تُسقط عباءة الليل
عن كتفيه
تمشط شعر الفجر
تكسر ازرار جسد الخيبة
وبين الأمل والألم
تصنع ارجوحتها
لذاك الكاتب بالدم قصائدها
ليرسم كل الوقت
معالمها ويخلدها !!!!
شاعر الصومعة والعاصفة
محمد ماجد دحلان
فلسطين
2019
كموجة لم تنجب بعد
تفتح كفها للعشق
كصدر ارضٍ مشرعآ
للعابرين للتحرير
محبس اصبعها
من تلك الاغصان
التي تظللها
قلادة عنقها
من دفء شمسٍ
تظل راقدة على نافذتها
رايت البحر
في صراعٍ ونحرها
ولا يبكي نهرها
سوى ذاك الحصار
الضارب جذوره في عمقها
ولكنها ...
تفتح مساحات
لرقصات مسارحها
تُسقط عباءة الليل
عن كتفيه
تمشط شعر الفجر
تكسر ازرار جسد الخيبة
وبين الأمل والألم
تصنع ارجوحتها
لذاك الكاتب بالدم قصائدها
ليرسم كل الوقت
معالمها ويخلدها !!!!
شاعر الصومعة والعاصفة
محمد ماجد دحلان
فلسطين
2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق