دعيني دعيني
في مواطني بالجراحي
لاحدود لها ولا نواهي
في فاهك يالوبتي موالي
أطحني وهمي
وأمضغيني
لأزيد في رقيك أماني
فتنبع حياتي من الخضر مآئي
و أغيركزبَد البحر بريقي
تعبت للموت منتظرا يجيني
ويعفيك عنائي
ياعلكة النعناع
ويا بلسم في شجوني
دوريني بعينيك ودونيني
كل قلبي لك ملعب يدعي
وانتي التي تحوي آهي
وكل عقلي لك عرش المداني
يالبوة قوديني بغابي
فغدى غدوي وأسبق وعودي
وعدك الباب ياباب بداري
نظرات الصبايا لي تأمي وتبني
لتعمر بكف كتابي
بين سواد العين
امتزج عمرك بعمر وجودي
والبياض من نانيك منالي
أحتضر بين شواطئ
يدفع النبض إلى البناني
سطوري الحراء تنظرني
وفي قاعة معاملكِ دوآئي
أحاضر التحضير أغصان تنادي
يدنين لتحريك أفكاري مذاري
ماذا سأقول والزرع في مذابي
من جديد ألتحقي بأسفاري
وفيك غيابي
أم تنهك صلاتك لتحيين أشعاري
وانتي لي شغفي فيني سد وريدي
ففي كل يوم لون مراسمه المغيبي
في أصابعهن الواني
ومن كل ذات الذات محروم معاقي
لكن بحريقي يروني
فانوس مشتعل فجائت
الزهرة تشعل زيادي بالمزادي
دعيني دعيني
لأصلب هذا العناء فيني
بقلم/حيدررضوان.
في مواطني بالجراحي
لاحدود لها ولا نواهي
في فاهك يالوبتي موالي
أطحني وهمي
وأمضغيني
لأزيد في رقيك أماني
فتنبع حياتي من الخضر مآئي
و أغيركزبَد البحر بريقي
تعبت للموت منتظرا يجيني
ويعفيك عنائي
ياعلكة النعناع
ويا بلسم في شجوني
دوريني بعينيك ودونيني
كل قلبي لك ملعب يدعي
وانتي التي تحوي آهي
وكل عقلي لك عرش المداني
يالبوة قوديني بغابي
فغدى غدوي وأسبق وعودي
وعدك الباب ياباب بداري
نظرات الصبايا لي تأمي وتبني
لتعمر بكف كتابي
بين سواد العين
امتزج عمرك بعمر وجودي
والبياض من نانيك منالي
أحتضر بين شواطئ
يدفع النبض إلى البناني
سطوري الحراء تنظرني
وفي قاعة معاملكِ دوآئي
أحاضر التحضير أغصان تنادي
يدنين لتحريك أفكاري مذاري
ماذا سأقول والزرع في مذابي
من جديد ألتحقي بأسفاري
وفيك غيابي
أم تنهك صلاتك لتحيين أشعاري
وانتي لي شغفي فيني سد وريدي
ففي كل يوم لون مراسمه المغيبي
في أصابعهن الواني
ومن كل ذات الذات محروم معاقي
لكن بحريقي يروني
فانوس مشتعل فجائت
الزهرة تشعل زيادي بالمزادي
دعيني دعيني
لأصلب هذا العناء فيني
بقلم/حيدررضوان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق