مجنون أنت بحبي ..
أعرف ذلك .
عاشق أنت لقربي ملوعٌ بغرامي أشعر بذلك ..
كتبتَ حبي على جدران قلبك وأصبح وشما عصيا على الزوال… وهذا أعرفه أيضا .
فهل تحولت الآن إلى مطرٍ لمحوي من قلبك ومشاعرك ؟
لن تستطيع فأنا قدرك …
ومهما راوغت في مشاعرك وأحاسيسك لن تستطيع نسيان عشقي ..
لن أخرجك من محراب قلبي ... فأنا يا حبيبي سجينة قلبك وروحك ...
وأنت سجين قلبي وروحي ...
وحبك عندي مقدسٌ ... كقدسية مريم العذراء في طقوس أهل الديانات جميعا .
وكل مشاعري المبعثرة تتجمع في حقيقة واحدة هي أنك قدري ؤان أعشقك وأصبحت أسيرتك التي استعذبت الأسر ...
راودت قلبي على نسيانك. ، وألا أشتاق إليك ، فأبى وعصاني … نعم لقد عصاني قلبي .. وكم حاولت أن احرر قلبي من هواك ولكن دون جدوى .
كان قلبي الذي عصاني فيك يجيبني : ما حيلتي ؟ إذا كان حنيني إليه يقتلني في كل ثانية ألف مرة…
وحنيني يزداد له كلما ذكر اسمه أمامي … ترتعشُ خلجات مشاعري كلما جال في خلدي…
فقدت لذة الاستمتاع بالحب بعد أن أصبح حبي لك معاناة مستمرة…
وأصبحت عمياء لا أرى حبا سواه قبله ولا بعده يليق بقلبي .. وأدركت أن العيش دون حب فيه موتي وهلاكي …
وإنني بسبب حبك أحيا بجسد ميت…
آيها الحب إن العمر لحظات وبعض لحظات حبي عمر آخر أعيشه بكل آلامه وآهاته .
ورغم كل شيء إني أعشقه ... وأكتب له... وهناك بعض كلمات عشقي لك لا تكتب فهي من أخص الخصوصيات ...
ليتني تعلمت ماذا أفعل حينما أشتهي أن أتكلم عن غرامي لك ......حينما
يتوسد الصمت فمي
اااااه منك يا قلبي لقد أتعبك انتظار عودته .... يا سارقا قلبي وجوارحي التي انقادت لك طوعا متمردة على عقلي الذي يكابر ويتمنع في الرجوع إليك ...
فأرفق به ما دمت امتلكت أمره ..
ومهما مر بي العمر والأيام فسيبقى حبك سر سعادتي ولم أعد أمتلك زمام نفسي بل أصبحت لك وحدك…
لكن كيف لنا أن نعوض فقدان أحاسيس حبنا الصادقة التي امتلكتنا في يومٍ مااااا .....
بعدما فرقها الهجر وقسوة الأيام
أشتاق إليك يابعضي وياكلي ...
فأنا لا أنظر إلى أحدِ سواك ...وأنت الذي امتلك عيني وجوارحي قبل أن يمتلك قلبي ....
كتمتُ حبك في قلبي ولكن باحت به كلماتي متفجرة حينا وهامسة مناجية حينا آخر ...
ولولا لوم اللائمين لاعلنت عشقك إعلانا ...
فحبك جعلني أرى أن كل ما في الدنيا جميل ...
كن على يقين أنت دائما بيني وبين قلبي
أعشقك حبيبي ...
......
بقلم _بسمه عيسى
٢٢_٦_٢٠١٩
أعرف ذلك .
عاشق أنت لقربي ملوعٌ بغرامي أشعر بذلك ..
كتبتَ حبي على جدران قلبك وأصبح وشما عصيا على الزوال… وهذا أعرفه أيضا .
فهل تحولت الآن إلى مطرٍ لمحوي من قلبك ومشاعرك ؟
لن تستطيع فأنا قدرك …
ومهما راوغت في مشاعرك وأحاسيسك لن تستطيع نسيان عشقي ..
لن أخرجك من محراب قلبي ... فأنا يا حبيبي سجينة قلبك وروحك ...
وأنت سجين قلبي وروحي ...
وحبك عندي مقدسٌ ... كقدسية مريم العذراء في طقوس أهل الديانات جميعا .
وكل مشاعري المبعثرة تتجمع في حقيقة واحدة هي أنك قدري ؤان أعشقك وأصبحت أسيرتك التي استعذبت الأسر ...
راودت قلبي على نسيانك. ، وألا أشتاق إليك ، فأبى وعصاني … نعم لقد عصاني قلبي .. وكم حاولت أن احرر قلبي من هواك ولكن دون جدوى .
كان قلبي الذي عصاني فيك يجيبني : ما حيلتي ؟ إذا كان حنيني إليه يقتلني في كل ثانية ألف مرة…
وحنيني يزداد له كلما ذكر اسمه أمامي … ترتعشُ خلجات مشاعري كلما جال في خلدي…
فقدت لذة الاستمتاع بالحب بعد أن أصبح حبي لك معاناة مستمرة…
وأصبحت عمياء لا أرى حبا سواه قبله ولا بعده يليق بقلبي .. وأدركت أن العيش دون حب فيه موتي وهلاكي …
وإنني بسبب حبك أحيا بجسد ميت…
آيها الحب إن العمر لحظات وبعض لحظات حبي عمر آخر أعيشه بكل آلامه وآهاته .
ورغم كل شيء إني أعشقه ... وأكتب له... وهناك بعض كلمات عشقي لك لا تكتب فهي من أخص الخصوصيات ...
ليتني تعلمت ماذا أفعل حينما أشتهي أن أتكلم عن غرامي لك ......حينما
يتوسد الصمت فمي
اااااه منك يا قلبي لقد أتعبك انتظار عودته .... يا سارقا قلبي وجوارحي التي انقادت لك طوعا متمردة على عقلي الذي يكابر ويتمنع في الرجوع إليك ...
فأرفق به ما دمت امتلكت أمره ..
ومهما مر بي العمر والأيام فسيبقى حبك سر سعادتي ولم أعد أمتلك زمام نفسي بل أصبحت لك وحدك…
لكن كيف لنا أن نعوض فقدان أحاسيس حبنا الصادقة التي امتلكتنا في يومٍ مااااا .....
بعدما فرقها الهجر وقسوة الأيام
أشتاق إليك يابعضي وياكلي ...
فأنا لا أنظر إلى أحدِ سواك ...وأنت الذي امتلك عيني وجوارحي قبل أن يمتلك قلبي ....
كتمتُ حبك في قلبي ولكن باحت به كلماتي متفجرة حينا وهامسة مناجية حينا آخر ...
ولولا لوم اللائمين لاعلنت عشقك إعلانا ...
فحبك جعلني أرى أن كل ما في الدنيا جميل ...
كن على يقين أنت دائما بيني وبين قلبي
أعشقك حبيبي ...
......
بقلم _بسمه عيسى
٢٢_٦_٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق