تجسدت بروحه..
في مياتم العشق السرمدي..
منقوشة كلماتية..
مؤاتية الحكم..
من حرب الهيام..
وصراع النفس..
وهذيان الروح..
ولوعة تدمى..
بشهب المنال.
في رواية الرانتشال..
عذب الاحاسيس..
وهذب الوصال..
بين عبق الأرواح..
في حديقة الوادي..
تتراقص أميرة العشق..
بوثاقها الرماح..
الجمال والبهاء..
العقل والذكاء..
النفس والعطاء..
بين تلك الروابي..
تسللت عطورها..
إلى قصور السماء..
وملك شاهق الشأن..
علوه مداح طاح كداح..
بدأ يستنبط عبق النقاء..
ويراقب الحسناء..
وفي كل مساء..
يجاور غرفة آنامها..
ينتظر لقاء حلما معها..
ليشرد بروحها..
ويسرق حنين قلبها...
في رحلة الأمنيات..
رسم أفكارها..
ليستنبط جزء له فيها...
ويرحل في صباها..
يركن صلاته بتنهيدة..
تنفس الصباح من براءتها..
وتلثم الندى من سحابة عيناها..
وفي حينها..
الشمس تشرق من وجنتيها..
متخذة إكليل عناق..
و تمتمات السهر..
من شهد شفتيها...
أمسية قمرية ليلية..
تتحدث بفجر أشرق..
على عينيه بعينيها...
رنا عثمان كنفاني سوريا
في مياتم العشق السرمدي..
منقوشة كلماتية..
مؤاتية الحكم..
من حرب الهيام..
وصراع النفس..
وهذيان الروح..
ولوعة تدمى..
بشهب المنال.
في رواية الرانتشال..
عذب الاحاسيس..
وهذب الوصال..
بين عبق الأرواح..
في حديقة الوادي..
تتراقص أميرة العشق..
بوثاقها الرماح..
الجمال والبهاء..
العقل والذكاء..
النفس والعطاء..
بين تلك الروابي..
تسللت عطورها..
إلى قصور السماء..
وملك شاهق الشأن..
علوه مداح طاح كداح..
بدأ يستنبط عبق النقاء..
ويراقب الحسناء..
وفي كل مساء..
يجاور غرفة آنامها..
ينتظر لقاء حلما معها..
ليشرد بروحها..
ويسرق حنين قلبها...
في رحلة الأمنيات..
رسم أفكارها..
ليستنبط جزء له فيها...
ويرحل في صباها..
يركن صلاته بتنهيدة..
تنفس الصباح من براءتها..
وتلثم الندى من سحابة عيناها..
وفي حينها..
الشمس تشرق من وجنتيها..
متخذة إكليل عناق..
و تمتمات السهر..
من شهد شفتيها...
أمسية قمرية ليلية..
تتحدث بفجر أشرق..
على عينيه بعينيها...
رنا عثمان كنفاني سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق