َتُناديني
تُناديني
وتنسى أنني بالأمسِ
قِد نَزَفت شَراييني
بِعشقِِ كادَ يُرديني
وأني قد حَفِظتُ لها
عُهوداََ علَ تشفيني
ورغمَ الهجرِ لم تهدأ
أعاصيري
وذابَِ الحرفُ في شِعري
وتحريري
وسرتُ أعيشُ في ألمي
وتنهيدي
تُناديني
وتُرسلُ لي رَسَائِلها
بأنَ جَمالها ولى
وأنَ عُيونها الزرقاءُ
قد تبلى
إذا في البعدِ قد أُلغي
مواعيدي
فعاد القلبُ يُتعبني
ويُشقيني
يُذكرني
بِأنَ لقاءَها أزِفَا
ولحنِ الحبِ قد عُزِفَا
فَهيا نَصنَعُ الأَ فراحَ والألَقا
بقلمي: مهندس بركات عبوه
جدة...الجمعة....130718
تُناديني
وتنسى أنني بالأمسِ
قِد نَزَفت شَراييني
بِعشقِِ كادَ يُرديني
وأني قد حَفِظتُ لها
عُهوداََ علَ تشفيني
ورغمَ الهجرِ لم تهدأ
أعاصيري
وذابَِ الحرفُ في شِعري
وتحريري
وسرتُ أعيشُ في ألمي
وتنهيدي
تُناديني
وتُرسلُ لي رَسَائِلها
بأنَ جَمالها ولى
وأنَ عُيونها الزرقاءُ
قد تبلى
إذا في البعدِ قد أُلغي
مواعيدي
فعاد القلبُ يُتعبني
ويُشقيني
يُذكرني
بِأنَ لقاءَها أزِفَا
ولحنِ الحبِ قد عُزِفَا
فَهيا نَصنَعُ الأَ فراحَ والألَقا
بقلمي: مهندس بركات عبوه
جدة...الجمعة....130718
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق