/_أَسَفِي_(د/حمزة عبد الجليل).
____
____
دَعُونِي وَهَا قَـدْ مَلَّ الهِجَاءَ قَلَمِي
وَأَنَـا شَاعِـرُ حَبِيبَةٍ تَسْـرِي بِدَمِي
إِنْ مَـاهِي الأَقْـلاَمُ للـقُـدْسِ كَتَـبَتْ
يَبْقَى أَفْضَلُ مِنْهَا مَا تَحْـتَ قَـدَمِي
عَـلَّمُونِي الأَحْقَـادَ وَرُوحِي تَعِبَتْ
وَعِـنَادِي كَـمْ يُثِيرُ بِأَعْمَاقِي نَدَمِي
لَـسْتُ جَـبَانًا أَوْ هَـامَتِي رَضَخَتْ
بَلْ أَيْـقَـظَ أَصْلِي أخْلاقِي وَقِـيَمِي
وَالأُسُـودُ الـتِي بالآلافِ سَـقَـطَتْ
لِيُرَفْرِفُ عَـالِيًا فِي السَمَاءِ عَلَمِي
وَقَـوْمِي مَعَ القَـضِيّة وَإِنِ ظَلَمَتْ
كَـأنْ جُبِلَتْ عَـلَى نَصْرِهَا شِيَمِي
لاَتَقْهَرُنِي إِلاَ الأخْـلاقُ مَا وُجِدَتْ
وَالتَقْوَى بَوْنٌ بَيْنَ عَرَبِي وَعَجَمِي
الإسْتِغْفَارُ يُلَجّمُ الأنْفُسَ إِنْ طَغَتْ
رَبِي أذْكُرُهُ مُعَافَى لَيْسَ لَمَّا سَقَمِي
ظَنَنِتُهُم بَلْسَمًا إنْ الـرُوحُ جُرِحَت
وَسَـامَحَ اللهُ الخِلّ الـذِي أَثَارَ أَلَـمِي
هِيَ الـدُنَا وَبِكُـلِّ الأحْوَالِ نَضَخَتْ
وَمَا فِي غَيْرِ الله خَيْرُ ظَنّي وَعَشَمِي
وَأَنَـا شَاعِـرُ حَبِيبَةٍ تَسْـرِي بِدَمِي
إِنْ مَـاهِي الأَقْـلاَمُ للـقُـدْسِ كَتَـبَتْ
يَبْقَى أَفْضَلُ مِنْهَا مَا تَحْـتَ قَـدَمِي
عَـلَّمُونِي الأَحْقَـادَ وَرُوحِي تَعِبَتْ
وَعِـنَادِي كَـمْ يُثِيرُ بِأَعْمَاقِي نَدَمِي
لَـسْتُ جَـبَانًا أَوْ هَـامَتِي رَضَخَتْ
بَلْ أَيْـقَـظَ أَصْلِي أخْلاقِي وَقِـيَمِي
وَالأُسُـودُ الـتِي بالآلافِ سَـقَـطَتْ
لِيُرَفْرِفُ عَـالِيًا فِي السَمَاءِ عَلَمِي
وَقَـوْمِي مَعَ القَـضِيّة وَإِنِ ظَلَمَتْ
كَـأنْ جُبِلَتْ عَـلَى نَصْرِهَا شِيَمِي
لاَتَقْهَرُنِي إِلاَ الأخْـلاقُ مَا وُجِدَتْ
وَالتَقْوَى بَوْنٌ بَيْنَ عَرَبِي وَعَجَمِي
الإسْتِغْفَارُ يُلَجّمُ الأنْفُسَ إِنْ طَغَتْ
رَبِي أذْكُرُهُ مُعَافَى لَيْسَ لَمَّا سَقَمِي
ظَنَنِتُهُم بَلْسَمًا إنْ الـرُوحُ جُرِحَت
وَسَـامَحَ اللهُ الخِلّ الـذِي أَثَارَ أَلَـمِي
هِيَ الـدُنَا وَبِكُـلِّ الأحْوَالِ نَضَخَتْ
وَمَا فِي غَيْرِ الله خَيْرُ ظَنّي وَعَشَمِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق