يا أناتي...
مِرآتي لا تَراني
فَأَنا مِن دُونِكَ بِلا صُورَة.
هَل فَقَدَتْ قُدرَتَها على إِظهاري،
أَم فَقَدْتُ قُدرَتي على الظُّهُور؟!
هَل أَنا حَقًا هُنا؟!
لا انعِكاسَ لي
و لا حَتّى إِطار
وُجُودِي عَدَمٌ مِن دُونِك،
حَقيقَتي سَرابٌ،
كَياني مُستَحِيل.
لا الضَّوءُ يَعكِسُني،
و لا المرآة تَجِدُني
و لا أَنا، مَعي
فَلَيسَ للوُجودِ وُجودٌ مِن دُونِك...
فَكَيفَ أُوجَدُ أَنا؟!
رندلى منصور
مِرآتي لا تَراني
فَأَنا مِن دُونِكَ بِلا صُورَة.
هَل فَقَدَتْ قُدرَتَها على إِظهاري،
أَم فَقَدْتُ قُدرَتي على الظُّهُور؟!
هَل أَنا حَقًا هُنا؟!
لا انعِكاسَ لي
و لا حَتّى إِطار
وُجُودِي عَدَمٌ مِن دُونِك،
حَقيقَتي سَرابٌ،
كَياني مُستَحِيل.
لا الضَّوءُ يَعكِسُني،
و لا المرآة تَجِدُني
و لا أَنا، مَعي
فَلَيسَ للوُجودِ وُجودٌ مِن دُونِك...
فَكَيفَ أُوجَدُ أَنا؟!
رندلى منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق