ويحك أيّها القلب.. الحزين
تبعثرت شذراتك..
على شواطئ ..الأنين
ملأتَ..خضراء سمائي
حرّكتَ..بقايا أنوائي..
صلبتُك..على ضفاف
حبيبتي..
تلك.. الحوّاء الشقراء
تلك.. السمراءالحوراء
قسَمَاً..لم.. أعد أعرف
بوصلتي..اضاعها الدّليل
خرائطي..
عناويني..
دروبي.. أثقلهاحنيني
وهي..
وكأنّها.. جلمود جليد
وأنا..
أشواقي.. تزيد. .
قلتها.. وسأبقى اعيد..
أيُعقل.. أن يكون العشق
تملّقاً..
والعاشق..
محضُ..متسوّلاً
أنا.. لا.. لست ..بذاك
أعطيتك.. كنوزي
لم أبقي.. في خزائني
ولا.. زفرة.. عشق
فاتركيني.. حوّائي
علّني.. أعود باهياً..
كما قبل.. فأنا.. صفري
ليس.. نهاية الفاشلين
صفري.. بداية أسفاري
منه.. أنطلق.. وخلفي
لن أنظر..
فلضفاف غيرك..
سأعبر..
علي رشيد سليمان. ..
سورية
تبعثرت شذراتك..
على شواطئ ..الأنين
ملأتَ..خضراء سمائي
حرّكتَ..بقايا أنوائي..
صلبتُك..على ضفاف
حبيبتي..
تلك.. الحوّاء الشقراء
تلك.. السمراءالحوراء
قسَمَاً..لم.. أعد أعرف
بوصلتي..اضاعها الدّليل
خرائطي..
عناويني..
دروبي.. أثقلهاحنيني
وهي..
وكأنّها.. جلمود جليد
وأنا..
أشواقي.. تزيد. .
قلتها.. وسأبقى اعيد..
أيُعقل.. أن يكون العشق
تملّقاً..
والعاشق..
محضُ..متسوّلاً
أنا.. لا.. لست ..بذاك
أعطيتك.. كنوزي
لم أبقي.. في خزائني
ولا.. زفرة.. عشق
فاتركيني.. حوّائي
علّني.. أعود باهياً..
كما قبل.. فأنا.. صفري
ليس.. نهاية الفاشلين
صفري.. بداية أسفاري
منه.. أنطلق.. وخلفي
لن أنظر..
فلضفاف غيرك..
سأعبر..
علي رشيد سليمان. ..
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق