.....إِختباءُ حُلمۡ.....
خَبۡأتُ حُلماً.....
عَطشاً مُلتاعاً....
يُريدُ شُربَ الفَرح....
داخل...
أَجنداتۡ الشَوق....
وأَحبارَ عُمري....
واُغلقتۡ كل أَفكاري....
وتَماشَيتُ الطَريق....
علِّ أُصادفُ عَيناكۡ....
وتَعودَ لي الإِبتساماتۡ.....
وضعتُ رأَسي على....
وسادةَ أوراقِهِ....
فَمَرّ طَيفُكَ هنا....
من جانِبَ الفُؤاد....
يُحاولُ أَن يَقۡتَحِمُ....
حُلمي ويُحطِمَ....
كل حَواجزَ الشَوق....
فَيمدُ يَدهُ نَحوي....
فَيسۡحَبني بِهدوء....
ويَهمسُ لي....
أَنني أُحبُكِ....
فأَنظرُ لوجهه....
وكأنني....
فوق سَحابةً بَيضاءَ.....
ناعمةَ القَلبَ والكَلماتۡ....
قَطراتَها نَقيةَ الأَحرفۡ....
تَدُقُ على بابَ الفُؤادۡ.....
بهدوء....
من سَأَكون دون....
لَمسةَ عاشقٍ حَنونۡ....
يَقولَ لي تَراتيلَ الروح....
بِشغفٍ جَميل.....
صادِق مُزهر بالوفاء......
لا تَشوبَهُ شائبة....
وأَحرفَهُ تَتراقَص....
على أَنغام نَبضاتِهِ.....
لا تَتَرددۡ... ولا تَخجَل
من إِحتِضانۡ الأَمل....
القادِم....
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
28/4/2018
السبت
خَبۡأتُ حُلماً.....
عَطشاً مُلتاعاً....
يُريدُ شُربَ الفَرح....
داخل...
أَجنداتۡ الشَوق....
وأَحبارَ عُمري....
واُغلقتۡ كل أَفكاري....
وتَماشَيتُ الطَريق....
علِّ أُصادفُ عَيناكۡ....
وتَعودَ لي الإِبتساماتۡ.....
وضعتُ رأَسي على....
وسادةَ أوراقِهِ....
فَمَرّ طَيفُكَ هنا....
من جانِبَ الفُؤاد....
يُحاولُ أَن يَقۡتَحِمُ....
حُلمي ويُحطِمَ....
كل حَواجزَ الشَوق....
فَيمدُ يَدهُ نَحوي....
فَيسۡحَبني بِهدوء....
ويَهمسُ لي....
أَنني أُحبُكِ....
فأَنظرُ لوجهه....
وكأنني....
فوق سَحابةً بَيضاءَ.....
ناعمةَ القَلبَ والكَلماتۡ....
قَطراتَها نَقيةَ الأَحرفۡ....
تَدُقُ على بابَ الفُؤادۡ.....
بهدوء....
من سَأَكون دون....
لَمسةَ عاشقٍ حَنونۡ....
يَقولَ لي تَراتيلَ الروح....
بِشغفٍ جَميل.....
صادِق مُزهر بالوفاء......
لا تَشوبَهُ شائبة....
وأَحرفَهُ تَتراقَص....
على أَنغام نَبضاتِهِ.....
لا تَتَرددۡ... ولا تَخجَل
من إِحتِضانۡ الأَمل....
القادِم....
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
28/4/2018
السبت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق