بَيّنَ كَفيكَ
أنا الذي كنت بين كفيك طائرٌ
أرفرف وأغني لك ألحان
حنينك بات في قلبي مضجعه
كيف العناء وأنت ليَّ الجان
أنا مذ كنت طفلا راعني
بإحساني
في مهجتي شوق إليك كأنني
أطلقتني واليك قلبي يعاني
ألم الفراق وبعدك لاحلي
وصوتك قد رن في أذاني
في ناظريَّ لك صورة
تطوفُ في وجداني
كم مرَ ليلي والسهاد حالتي
وفي عيوني شجنن يغشاني
حتى إذا أشرقت لي شمسها
غمر الدموع وتحركت أشجاني
وأصبح سيلا على وجناتيَّ
كالبحر تجري في وجنتي خلجاني
أستصرخُ مامن مجيب لصرختي
حتى رأيتك قادمً بمعاني
فرح اللباب وتكتك لي نبضٌ
وهاد لي قلبي الذي هدأني/
قلم ابو مهند الحجامي
أنا الذي كنت بين كفيك طائرٌ
أرفرف وأغني لك ألحان
حنينك بات في قلبي مضجعه
كيف العناء وأنت ليَّ الجان
أنا مذ كنت طفلا راعني
بإحساني
في مهجتي شوق إليك كأنني
أطلقتني واليك قلبي يعاني
ألم الفراق وبعدك لاحلي
وصوتك قد رن في أذاني
في ناظريَّ لك صورة
تطوفُ في وجداني
كم مرَ ليلي والسهاد حالتي
وفي عيوني شجنن يغشاني
حتى إذا أشرقت لي شمسها
غمر الدموع وتحركت أشجاني
وأصبح سيلا على وجناتيَّ
كالبحر تجري في وجنتي خلجاني
أستصرخُ مامن مجيب لصرختي
حتى رأيتك قادمً بمعاني
فرح اللباب وتكتك لي نبضٌ
وهاد لي قلبي الذي هدأني/
قلم ابو مهند الحجامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق