لا أبالي
ان تخلى الجميع عني
وربي معي
فبالله عليكم كيف أبالي
مادام همي رضا ربي
ومراقبة الله
في جميع أفعالي
فلا أبالي
ان لم يكن همي في ديني
ان أنار الايمان قلبي
وأسعد أيامي
كيف أخفي سعادتي وأداري
ان كان الأنس والأمان داري
فبأي حديث لن أهتم أبدا ولن أبالي
ان رحل الأحبة
وبقى حب ربي
فأي حدث جلل بعد
ذلك لا يساوي
ان رحل همي وحزني
ومن أسقامي ربي عافاني
فكيف بعد ذلك أبالي
ان كان القرآن
نور دربي وسراجي
فمن عتمة الأيام
لن أخشى وما أبالي
د. شيماء الفرع
ان تخلى الجميع عني
وربي معي
فبالله عليكم كيف أبالي
مادام همي رضا ربي
ومراقبة الله
في جميع أفعالي
فلا أبالي
ان لم يكن همي في ديني
ان أنار الايمان قلبي
وأسعد أيامي
كيف أخفي سعادتي وأداري
ان كان الأنس والأمان داري
فبأي حديث لن أهتم أبدا ولن أبالي
ان رحل الأحبة
وبقى حب ربي
فأي حدث جلل بعد
ذلك لا يساوي
ان رحل همي وحزني
ومن أسقامي ربي عافاني
فكيف بعد ذلك أبالي
ان كان القرآن
نور دربي وسراجي
فمن عتمة الأيام
لن أخشى وما أبالي
د. شيماء الفرع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق