بوح الوجع...
اشتقت دمعي أذرفه بلا سؤال
كيف يُسأل عن ما به يُسقى المحال؟!
إن هو على الخد جال
جَرَحَ الصباح بوهجه
وإن في المآقي يُغتال
وجده للوجد ابتهال
وإذا المُقَل استُبيحت
تبوح بما لا يُقال
يا دمع الروح مهلًا
فالدامعة بمائها إشتعال!
بقلمي، رندلى منصور
اشتقت دمعي أذرفه بلا سؤال
كيف يُسأل عن ما به يُسقى المحال؟!
إن هو على الخد جال
جَرَحَ الصباح بوهجه
وإن في المآقي يُغتال
وجده للوجد ابتهال
وإذا المُقَل استُبيحت
تبوح بما لا يُقال
يا دمع الروح مهلًا
فالدامعة بمائها إشتعال!
بقلمي، رندلى منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق