/ حورية بحر /
أنثى .. كطلوع الهلال
ليلة العيد
حسن .. وبهاء
إطلالة .. كلها أمل
حضور .. كله رجاء
أنثى .. إن حضرت
يتنفس الورد ، عبيرها
وبعطرها يتنهد
يسكب دهشته ، قطرات ندى
يتوضأ باسمها ..
وبحسنها يتعمد
أنثى .. حين تأتي
تتوسد نبض قلوبنا
تمنحنا أجنحة للطيران ..
وأخرى .. للفرح
تدخلنا إلى عالم الحب ..
والهيام
ويتوقف الزمن
* * *
أنثى .. حين تأتي
على إيقاع خطواتها ،،
تزهر الدروب ..
تجتمع الطيوب
حين تأتي ..
تحتل الأماكن .. بقدومها
تجتاحها ..
تنار القلوب
أنثى .. لؤلؤة من صياغة البحر
مصقولة كالألماس ..
مشعة كالذهب
أيقونة .. قيثارة
قصيدة شعر ..
من نور ..
ولهب
* * *
أنثى .. هي كل عناويننا
التي نحب ، والتي سنحب
قلوبنا تشتاقها ..
كالأرض العطاش
ولا ترتوي ..
وإن ارتوت ، تشتاقها ..
بلا سبب
أنثى .. راقية الإحساس
متدفقة المشاعر
حين أحدثها ، ببعض من قوافي الشعر
بستان خديها ..
يرتشف خمر الكلمات
يهمس بالعبارات
يضطرب ، اضطراب الورد
عند زخ المطر ،،
في الشفق ،،
وفي الصباحات .. الحالمات
* * *
أنثى .. حين أحدثها
تأتي كلماتي .. مبللة
بأريج وجهها ، الغارق في الطفوله
المثمل بالبراءه
حين أحدثها ..
يضيء الياسمين ، في وجنتيها
يتفتح الجوري
ويصير محياها ..
مضيئا .. كالمناره
.
أنثى .. حين تأتي
في حضورها .. لذة لا تقاوم
تأتي على مقاس روحي ..
وقلبي .. وعقلي
حيث يغفو حلمي ، ك تاج المدى ..
على وسائد الإنتظار
حيث قطرات الندى .. تهمس للشمس
رفقا بالورود .. وبالأزهار
* * *
أنثى .. حين تأتي
تزرع بداخلي الفرح
إشراقة ضحكتها ..
تبث الروح في جسد القصيده
أنثى .. حين أكتبها
تورق الكلمات ..
على شفتي ،
وعلى الأسطر
أنثى .. حين أرسمها
قلبي .. يعانق الورق
أنثى .. حين تأتي
يهزني الشوق ، والصمت العميق
حيث بكاء الروح ، حين تضيق ..
ببحري الشواطئ
والمراكب .. تغازل الودق
* * *
أقف على حافة الحلم ..
أبحث عن ملاذ آمن ..
كل الحواس .. مستنفره
منبهه .. محذره
لكنها .. لا تمنع الغرق
.
أنثى .. حورية بحر
تقترب .. تخترق صمتي .. بقبله
وبإخرى .. أستعيد توازني
تكورني .. كما يكور الموج
زبد البحر
تتسع أحلامي ، لسابع أرض
ولسموات سبع
أرسم وشمي المجنون
على بياض الياسمين .. بألوان الفرح
فيتجلى الساحر .. بالسحر
* * *
أنثى ،، البحر في عينيها
يلملم لآلئه ،، وجواهره
يغرق بالدرر
أنثى ،، تزدحم على شفتيها
حبات الكرز ،، والفستق الحلبي
كل الهزائم ،، على محيط الشفتين ،،
انتصارات
وكل المواسم ،، تحيا بالمطر
أنثى ،، أنظر إليها ..
أراها .. تتوقد نضاره
أراها .. تترجم بداوتنا
بكل لغات الحضاره ..
بكل طهاره
أنثى .. حين تأتي
تصبح النجوم .. أكثر لمعانا
ويصير القمر .. أكثر استداره .
بقلمي / عدنان رجب ريشه /
أنثى .. كطلوع الهلال
ليلة العيد
حسن .. وبهاء
إطلالة .. كلها أمل
حضور .. كله رجاء
أنثى .. إن حضرت
يتنفس الورد ، عبيرها
وبعطرها يتنهد
يسكب دهشته ، قطرات ندى
يتوضأ باسمها ..
وبحسنها يتعمد
أنثى .. حين تأتي
تتوسد نبض قلوبنا
تمنحنا أجنحة للطيران ..
وأخرى .. للفرح
تدخلنا إلى عالم الحب ..
والهيام
ويتوقف الزمن
* * *
أنثى .. حين تأتي
على إيقاع خطواتها ،،
تزهر الدروب ..
تجتمع الطيوب
حين تأتي ..
تحتل الأماكن .. بقدومها
تجتاحها ..
تنار القلوب
أنثى .. لؤلؤة من صياغة البحر
مصقولة كالألماس ..
مشعة كالذهب
أيقونة .. قيثارة
قصيدة شعر ..
من نور ..
ولهب
* * *
أنثى .. هي كل عناويننا
التي نحب ، والتي سنحب
قلوبنا تشتاقها ..
كالأرض العطاش
ولا ترتوي ..
وإن ارتوت ، تشتاقها ..
بلا سبب
أنثى .. راقية الإحساس
متدفقة المشاعر
حين أحدثها ، ببعض من قوافي الشعر
بستان خديها ..
يرتشف خمر الكلمات
يهمس بالعبارات
يضطرب ، اضطراب الورد
عند زخ المطر ،،
في الشفق ،،
وفي الصباحات .. الحالمات
* * *
أنثى .. حين أحدثها
تأتي كلماتي .. مبللة
بأريج وجهها ، الغارق في الطفوله
المثمل بالبراءه
حين أحدثها ..
يضيء الياسمين ، في وجنتيها
يتفتح الجوري
ويصير محياها ..
مضيئا .. كالمناره
.
أنثى .. حين تأتي
في حضورها .. لذة لا تقاوم
تأتي على مقاس روحي ..
وقلبي .. وعقلي
حيث يغفو حلمي ، ك تاج المدى ..
على وسائد الإنتظار
حيث قطرات الندى .. تهمس للشمس
رفقا بالورود .. وبالأزهار
* * *
أنثى .. حين تأتي
تزرع بداخلي الفرح
إشراقة ضحكتها ..
تبث الروح في جسد القصيده
أنثى .. حين أكتبها
تورق الكلمات ..
على شفتي ،
وعلى الأسطر
أنثى .. حين أرسمها
قلبي .. يعانق الورق
أنثى .. حين تأتي
يهزني الشوق ، والصمت العميق
حيث بكاء الروح ، حين تضيق ..
ببحري الشواطئ
والمراكب .. تغازل الودق
* * *
أقف على حافة الحلم ..
أبحث عن ملاذ آمن ..
كل الحواس .. مستنفره
منبهه .. محذره
لكنها .. لا تمنع الغرق
.
أنثى .. حورية بحر
تقترب .. تخترق صمتي .. بقبله
وبإخرى .. أستعيد توازني
تكورني .. كما يكور الموج
زبد البحر
تتسع أحلامي ، لسابع أرض
ولسموات سبع
أرسم وشمي المجنون
على بياض الياسمين .. بألوان الفرح
فيتجلى الساحر .. بالسحر
* * *
أنثى ،، البحر في عينيها
يلملم لآلئه ،، وجواهره
يغرق بالدرر
أنثى ،، تزدحم على شفتيها
حبات الكرز ،، والفستق الحلبي
كل الهزائم ،، على محيط الشفتين ،،
انتصارات
وكل المواسم ،، تحيا بالمطر
أنثى ،، أنظر إليها ..
أراها .. تتوقد نضاره
أراها .. تترجم بداوتنا
بكل لغات الحضاره ..
بكل طهاره
أنثى .. حين تأتي
تصبح النجوم .. أكثر لمعانا
ويصير القمر .. أكثر استداره .
بقلمي / عدنان رجب ريشه /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق